- 21:41غريب.. جماعة القنيطرة تطلب السيرة الذاتية لجمع الكلاب
- 21:25المجلس الألماني - المغربي: مغربية الصحراء لا تقبل المساومة
- 21:15الرجاء ينهزم أمام مضيفه شباب السوالم
- 21:06من هو عبد القادر الجموسي السفير الجديد لدى جمهورية الكاميرون؟
- 20:51الملك يعين مسؤولي 3 مؤسسات حيوية جديدة في قطاع الصحة
- 20:24الجيش الملكي يتفوق على ضيفه الفتح الرباطي
- 20:08فرنسا.. أمطار غزيرة تتسبب في فيضانات هائلة جنوب البلاد
- 19:50قضاة مجلس الحسابات يفتحصون ملفات جماعة الدروة
- 19:49 معرض "العمران إكسبو مغاربة العالم " يحط الرحال بأمستردام
تابعونا على فيسبوك
توقعات بارتفاع أسعار النفط لـ 80 دولارا في عام 2018
توقعت شركة "نومورا" المالية البريطانية في دراسة تحليلية حديثة لها بعنوان "حرب وكالة كبيرة في الشرق الأوسط"، ارتفاع أسعار النفط العالمية لتبلغ أزيد من 80 دولار للبرميل، وذلك بسبب التوترات المتصاعدة في منطقة الشرق الأوسط خلال العام المقبل والتي ستؤثر سلبا على معدلات التضخم.
وأوضحت الدراسة أن التوترات المتصاعدة بالمنطقة، من الممكن أن تتسبب في زعزعة الاستقرار الإقليمي ورفع أسعار النفط، ووجدت الدراسة أنه وفي ظل سيناريو التوترات الحالي، سيترفع سعر مزيج خام "برنت" القياسي إلى 80 دولارا للبرميل، بزيادة نسبتها 30 في المائة عن الأسعار الحالية، كما سيقفز التضخم بنسبة 0.4 في المائة.
أما عن أكبر الفائزين من الهزة المحتملة في أسعار النفط، أكدت الدراسة أن روسيا وكولومبيا وماليزيا والبرازيل ستكون من أكبر الفائزين، بينما ستمثل الصين والهند وإندونيسيا وتايلاند وجنوب إفريقيا وتركيا أكبر الخاسرين بحسب الدراسة.
وقالت الدراسة إنّ مخاطر التصعيد الوشيك سيكون أكبر ما يكون في منطقتين، الأولى منها هي اليمن التي يظهر فيها الحوثيين قدراتهم على إطلاق صواريخ باليستية تصل إلى عمق الرياض، وإذا ما استمرت تلك الهجمات ربما تقرر السعودية توسيع نطاق عملياتها العسكرية في اليمن، وهو ما سيزيد مخاطر الصدام المباشر مع إيران، والمنطقة الثانية تمثل لبنان وفلسطين وذلك بعد تزايد المخاطر الناجمة عن حرب الوكالة في لبنان، بعد الاستقالة غير المتوقعة لرئيس وزرائها سعد الحريري.
وأشارت الصحيفة أن اعتراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخرا، بالقدس عاصمة للاحتلال الصهيوني ربما يزيد تلك المخاطر مجددا، لاسيما بعد أن طالب حزب الله اللبناني وحركة حماس، بإشعال انتفاضة جديدة كردة فعل على قرار ترامب.