- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
تقرير رسمي.. 1.5 مليون مغربية يتعرضن لـ"العنف الإلكتروني"
بمناسبة "اليوم العالمي للمرأة" التي يوافق الثامن من مارس، سلطت المندوبية السامية للتخطيط الضوء على الفوارق بين الجنسين في مجال الولوج إلى الأدوات الرقمية والعنف الإلكتروني ضد النساء والفتيات في الفضاءات الرقمية.
وكشفت مندوبية التخطيط، في مذكرة صادرة يومه الأربعاء 08 مارس 2023، أن قرابة 1.5 مليون امرأة هن ضحايا العنف الإلكتروني بواسطة الرسائل الإلكترونية، أو المكالمات الهاتفية، أو الرسائل النصية، وذلك في ظل انتشار التكنولوجيات الحديثة للمعلومات والإتصالات وتوسع شبكات التواصل الإجتماعي. وأكدت أن خطر التعرض لذلك النوع من العنف يرتفع بشكل أكبر عند نساء المدن (16 في المائة) والشابات المتراوحة أعمارهن بين 15 و19 سنة (29 في المائة)، واللائي لديهن مستوى دراسي عالي (25 في المائة)، والعازبات (30 في المائة)، والتلميذات والطالبات (36 في المائة).
وأشارت المندوبية، إلى أن ذلك الشكل من العنف يرتكب في 73 في المائة من الحالات، من طرف رجل غريب، بينما ترجع باقي حالات العنف الإلكتروني، وبنسب متساوية تناهز تقريبا 4 في المائة، لأشخاص لهم علاقة بالضحية ولا سيما الشريك، أو عضو من العائلة، أو زميل في العمل، أو شخص في إطار الدراسة أو صديق(ة).
وأفادت المذكرة، بأن العنف الإلكتروني يساهم في حدود 19 في المائة من مجموع أشكال العنف ضد النساء، وترتفع هذه المساهمة إلى 34 في المائة لدى الفتيات المتراوحة أعمارهن بين 15 و19 سنة وإلى 28 في المائة لدى النساء المتراوحة أعمارهن بين 20 و24 سنة.
واليوم العالمي للمرأة، هو احتفال عالمي في 08 مارس من كل عام، ويقام للدلالة على الإحترام العام وتقدير وحب المرأة لإنجازاتها الإقتصادية والسياسية والإجتماعية. ويحتفل به بطرق متنوعة في جميع أنحاء العالم؛ إذ يعتبر يوم عطلة رسمية في العديد من البلدان.