- 01:00أشبال الأطلس يصطدمون بجنوب إفريقيا في ربع نهائي كأس إفريقيا لأقل من 17 سنة
- 00:25قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 07 أبريل 2025
- 22:48أولمبيك خريبكة يواصل خلق المفاجآت ويُقصي حسنية أكادير من كأس العرش
- 21:09"كان" الناشئين.. المنتخب الوطني يهزم تنزانيا ويتأهل للمونديال ودور الربع
- 20:40توقيف مروج خطير للهيروين بالفنيدق
- 20:13مروحية للدرك تنقل الشيخ جمال القادري البودشيشي إلى المستشفى العسكري بالرباط
- 19:43ارتفاع كلفة إنجاز طريق مراكش–فاس إلى 28 مليار درهم
- 19:13الرميلي تشارك في حفل تثمين الإنارة الفنية بشارع الأمير مولاي عبد الله
- 18:54مستجدات قضية اغتصاب طفلة من طرف 3 شيوخ بقلعة السراغنة
تابعونا على فيسبوك
تشكيل حكومة جديدة في الجزائر من 39 وزيرا
أعلن المتحدث باسم الرئاسة الجزائرية محمد السعيد تشكيلة الحكومة الجديدة التي يرأسها عبد العزيز جرادة، وذلك بعد شهر من انتخاب الرئيس عبد العزيز تبون وسط رفض الحراك.
وأعلن رئيس الوزراء الجزائري عبد العزيز جراد الانتهاء من تشكيل حكومته في وقت سابق، حسب ما ذكر التلفزيون الرسمي.
واحتفظ وزير الخارجية صبري بوقادوم بمنصبه في الحكومة الجديدة.
وضمت التشكيلة الجديدة عمار بلحمير وزيرا للإعلام ومتحدثا باسم الحكومة، وعبد الرحمن راوية وزيرا للمالية، وكمال بلجود وزيرا للداخلية.
واحتفظ بلقاسم زغماتي بمنصبه وزيرا للعدل وتم تعيين عبد الرحمن بوزيد وزيرا للصحة.
وتم تعيين محمد عرقاب وزيرا للطاقة ويوسف بلمهدي في الشؤون الدينية، والطيب زيتوني في وزارة المجاهدين. وضمت الحكومة خمسة نساء بينهم وزيرة التكوين هويام فريحة، ووزيرة الثقافة مليكة بن دودوة.
وتم تعيين ياسين وحيد (26 عاما) وزيرا للمؤسسات الناشئة ليكون أصغر أعضاء الحكومة.
ورئيس الوزراء عبد العزيز جراد حائز شهادة من كلية العلوم السياسية في الجزائر العاصمة وشهادة دكتوراه من جامعة باريس نانتير، بحسب سيرته.
وسبق أن شغل وظائف رفيعة المستوى إذ كان أمينا عاما لرئاسة الجمهورية (1993-1995) وأمينا عاما لوزارة الخارجية بين عامي 2001 و2003، أثناء الولاية الرئاسية الأولى لعبد العزيز بوتفليقة.
ويأتي تعيينه بعد أسبوعين من انتخاب عبد المجيد تبون رئيسا للبلاد إثر انتخابات قاطعها الجزائريون بنسبة عالية (60 في المئة) وندد بها الحراك الاحتجاجي الشعبي الذي يهز البلاد منذ 22 فبراير.
وأرغمت التظاهرات الحاشدة بوتفليقة الذي حكم البلاد عشرين عاما، على الاستقالة في أبريل، لكن الحراك واصل تعبئته على مدى أشهر، مطالبا برحيل كل مكونات "النظام" الذي يحكم الجزائر.
والجمعة، شارك عشرات آلاف الجزائريين مجددا في تظاهرة أسبوعية في شوارع العاصمة، إلا أن الأعداد كانت أقل من الأسابيع الماضية.
تعليقات (0)