- 18:06رسميا..هذه تفاصيل انتقالات الولاة والعمال والسفراء
- 18:04كازيون المصرية تُخطّط لتوسيع عملياتها في المغرب
- 17:50ارتفاع نسبة ملء جُلّ الأحواض المائية مقارنة مع نفس الفترة من السنة الماضية
- 17:50جلالة الملك يترأس مجلسا وزاريا وتغييرات في المناصب العليا
- 17:37انعقاد جلسة برلمانية مشتركة لعرض مشروع قانون المالية لعام 2025
- 17:22لفتيت يكشف سبب تأخر رقمنة الحالة المدنية
- 17:04غلاء الأسعار يخرج الهيئات النقابية للاحتجاج
- 16:42حجز دجاج فاسد موجه للاستهلاك بالبيضاء
- 16:27الصراع الانتخابي بين ترامب وهاريس ينقل إلى ولاية ميشيغان
تابعونا على فيسبوك
تحذير...عاصفة شمسية مدمرة قد تطيح بالإنترنت لأسابيع
حذر خبراء وكالة (ناسا) ولجنة التنبؤ بالدورة الشمسية 25 التابعة للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، أن الشمس وصلت إلى الحد الأقصى لنشاطها، والذي قد يستمر لمدة سنة أو أكثر.
وستصل الشمس للحد الأقصى للطاقة الشمسية في 2025 القادم، وستكون الدورة الأكثر حدة وتأثيرا على الأرض، ما قد يوقف خدمات الإنترنت جراء هكذا العاصفة المحتملة، والتي قد ترتد بصورة كارثية على مختلف مناحي الحياة وقطاعاتها الحيوية والانتاجية.
وأوضحت (ناسا)، أن هذا يعني احتمالية كبيرة لمزيد من الأضواء الشمالية، مثل العاصفة الجيومغناطيسية “G4″، التي أنتجت الشفق القطبي في جميع أنحاء العالم يومي 10 و11 أكتوبر، وعاصفة جيومغناطيسية “G5” يومي 10 و11 ماي، وهي الأكثر شدة في العقدين الماضيين، وربما منذ 500 سنة.
وتنتج العواصف الشمسية عن الطاقة المنبعثة من الشمس، وهي نجم قزم أصفر عمره 4,5 ملايير سنة يدور على بعد نحو 93 مليون ميل من الأرض، في مركز النظام الشمسي.
ويمكن للانفجار المفاجئ للجسيمات والطاقة والمجالات المغناطيسية أن يسبب اضطرابا في المجال المغناطيسي للأرض الذي يحمي سطح الكوكب من التأثيرات الضارة.
ويمكن أن تؤدي هذه الاضطرابات، التي تعرف بالعواصف الجيومغناطيسية، إلى انقطاعات الراديو والتيار الكهربائي، وتولد أيضا مظاهر مثيرة من الشفق القطبي عندما تصطدم جزيئات من الشمس بغلاف الأرض الجوي، قبل أن تتسارع على طول خطوط المجال المغناطيسي عند القطبين الشمالي والجنوبي لتكوين أشكال بيضوية من اللونين الأخضر والأحمر.
وعلى الرغم من أن النشاط المغناطيسي للشمس يتزايد ويتناقص على مدى فترة 11 عاما تقريبا، إلا أن الدورة الشمسية الحالية 25 التي بدأت في 2019، تبدو أقصر من ذلك، ما يعني أن ذروة النشاط الشمسي من المرجح أن تستمر لفترة أطول من المعتاد، وأن تنتج عواصف جيومغناطيسية متكررة وقوية حتى عام 2026.