- 00:40آرسنال يضمن المشاركة في دوري أبطال أوروبا
- 00:40جيمي فاردي يحقق رقمًا تاريخيًا بهدفه الـ200 مع ليستر سيتي في مباراته الـ500
- 20:06"فيفا" يحدد موعد المواجهة الفاصلة لآخر بطاقة مؤهلة لمونديال الأندية
- 19:56أشبال الأطلس يفشلون في التتويج بكأس أمم إفريقيا
- 19:33العماري يخلف الجباري في رئاسة نادي قضاة المغرب
- 19:14فياريال يهزم برشلونة في ليلة التتويج باللقب
- 18:49برشلونة يحسم مصير يامال ودي يونغ
- 18:44اتحاد يعقوب المنصور يصعد إلى القسم الأول ويمنح الرباط فريقاً رابعاً في "البطولة برو"
- 18:01أساتذة الزنزانة 10 يُلوّحون بالتصعيد ضد برادة
تابعونا على فيسبوك
تحذير...عاصفة شمسية مدمرة قد تطيح بالإنترنت لأسابيع
حذر خبراء وكالة (ناسا) ولجنة التنبؤ بالدورة الشمسية 25 التابعة للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، أن الشمس وصلت إلى الحد الأقصى لنشاطها، والذي قد يستمر لمدة سنة أو أكثر.
وستصل الشمس للحد الأقصى للطاقة الشمسية في 2025 القادم، وستكون الدورة الأكثر حدة وتأثيرا على الأرض، ما قد يوقف خدمات الإنترنت جراء هكذا العاصفة المحتملة، والتي قد ترتد بصورة كارثية على مختلف مناحي الحياة وقطاعاتها الحيوية والانتاجية.
وأوضحت (ناسا)، أن هذا يعني احتمالية كبيرة لمزيد من الأضواء الشمالية، مثل العاصفة الجيومغناطيسية “G4″، التي أنتجت الشفق القطبي في جميع أنحاء العالم يومي 10 و11 أكتوبر، وعاصفة جيومغناطيسية “G5” يومي 10 و11 ماي، وهي الأكثر شدة في العقدين الماضيين، وربما منذ 500 سنة.
وتنتج العواصف الشمسية عن الطاقة المنبعثة من الشمس، وهي نجم قزم أصفر عمره 4,5 ملايير سنة يدور على بعد نحو 93 مليون ميل من الأرض، في مركز النظام الشمسي.
ويمكن للانفجار المفاجئ للجسيمات والطاقة والمجالات المغناطيسية أن يسبب اضطرابا في المجال المغناطيسي للأرض الذي يحمي سطح الكوكب من التأثيرات الضارة.
ويمكن أن تؤدي هذه الاضطرابات، التي تعرف بالعواصف الجيومغناطيسية، إلى انقطاعات الراديو والتيار الكهربائي، وتولد أيضا مظاهر مثيرة من الشفق القطبي عندما تصطدم جزيئات من الشمس بغلاف الأرض الجوي، قبل أن تتسارع على طول خطوط المجال المغناطيسي عند القطبين الشمالي والجنوبي لتكوين أشكال بيضوية من اللونين الأخضر والأحمر.
وعلى الرغم من أن النشاط المغناطيسي للشمس يتزايد ويتناقص على مدى فترة 11 عاما تقريبا، إلا أن الدورة الشمسية الحالية 25 التي بدأت في 2019، تبدو أقصر من ذلك، ما يعني أن ذروة النشاط الشمسي من المرجح أن تستمر لفترة أطول من المعتاد، وأن تنتج عواصف جيومغناطيسية متكررة وقوية حتى عام 2026.
تعليقات (0)