- 14:22تقرير: الأمن الغذائي للمغاربة مهدد بسبب الاستثمارات الأوروبية في الفلاحة
- 14:02أمن الصويرة يفك لغز عصابة سرقة الدراجات النارية
- 13:42الكيحل نائباً لرئيس برلمان البحر الأبيض المتوسط
- 13:28التفاصيل الكاملة لتدشين أخنوش الجناح المغربي بالمعرض الدولي للفلاحة بباريس
- 13:23برنامج استعجالي لإعادة تأهيل وتثمين الغابة الحضرية بوجدة
- 13:05منتدى الفوبريل يدعم حل نزاع الصحراء المغربية
- 12:50"البيجيدي" يستنكر رفض السلطات الترخيص لنشاط الحزب بالرشيدية
- 12:44انطلاق فعاليات المؤتمر الوطني السابع للغة العربية بالرباط
- 12:43وزارة المالية: عجز الميزانية بلغ 6.9 مليارات درهم
تابعونا على فيسبوك
تثبيت خريطة كبيرة للمغرب بمهرجان كان للسينما
انطلقت مساء اليوم الثلاثاء، فعاليات الدورة 77 لمهرجان "كان" السينمائي الدولي بفرنسا، تحت شعار "قلب صناعة السينما". ويُقام المهرجان من 14 إلى 25 ماي، ويُعد من أهم المهرجانات السينمائية العالمية وأكثرها شهرة.
وحرصت وزارة الثقافة والشباب والتواصل المغربية، عبر المركز السينمائي المغربي، على تعزيز حضور المملكة في المهرجان، من خلال تثبيت خريطة كبيرة للمغرب في رواقه المخصص داخل فضاء فعاليات المهرجان.
وتأتي هذه الخطوة تأكيدًا على مكانة المغرب المتميزة في مجال السينما، ومساهمتها الفاعلة في إثراء المشهد السينمائي العالمي.
وتُشارك السينما العربية بشكلٍ لافت في هذه الدورة من المهرجان، من خلال ثمانية أفلام من السعودية ومصر والمغرب والصومال وفلسطين. وتتنافس هذه الأفلام في مختلف المسابقات الرسمية والموازية، مما يعكس التطور الكبير الذي تشهده السينما العربية في السنوات الأخيرة.
إلى جانب العروض السينمائية، تُقام على هامش المهرجان العديد من الندوات والفعاليات العربية، بحضور عدد من صناع السينما العرب وصناع الأفلام المشاركة. حيث تُتيح هذه الفعاليات فرصةً هامة لتبادل الخبرات والتجارب، ونقاش القضايا المتعلقة بالسينما العربية، وتعزيز التواصل بين المبدعين العرب.
ويُعد مهرجان "كان" منصة مهمة للسينما العربية للترويج لأعمالها المميزة، وجذب انتباه الجمهور العالمي.
وتساهم مشاركة الأفلام العربية في رفع مكانة السينما العربية على الصعيد الدولي، وتعزيز مكانتها كجزءٍ هامٍ من المشهد السينمائي العالمي.
تُعد الدورة 77 لمهرجان "كان" السينمائي فرصة استثنائية للسينما العربية للتألق والإبداع، والتأكيد على قدرتها على المنافسة على أعلى المستويات. حيث يساهم الحضور العربي المميز في هذه الدورة في تعزيز مكانة السينما العربية على الصعيد الدولي، وإثراء المشهد السينمائي العالمي بأعمالٍ إبداعية مميزة.
تعليقات (0)