- 22:22الأمير مولاي رشيد يترأس بفاس المباراة النهائية لنيل كأس العرش
- 21:33أولمبيك آسفي يتوج بلقب كأس العرش لأول مرة في تاريخه
- 21:05العدالة والتنمية يُشكّك في أرقام مندوبية التخطيط
- 20:34الصيد البحري تُفنّد مزاعم تدمير الثروة السمكية
- 20:08أوزين يُسائل الحكومة عن غياب المسابح في المناطق المُهمّشة
- 19:37سوريا توضح حقيقة تعرض رئيسها أحمد الشرع لمحاولة اعتيال
- 19:20باريس سان جيرمان يكتسح إنتر ميامي برباعية ويتأهل لربع نهائي مونديال الأندية
- 18:56مجلس النواب يُناقش قانون التراجمة المُحلّفين
- 18:27ارتفاع الإستثمار الأجنبي في المغرب بـ55 في المائة
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
بيزنس الفن يحقق 80 مليار سنتيم
يقدر حجم سوق الفن في المغرب بما يفوق 800 مليون درهم سنويا (أي ما يوازي 80 مليار سنتيم)، مع وجود ما لا يقل عن 2500 مشتر نشط، وعدد قليل من صالات العرض والمعارض الفنية التي تحظى برعاية بنكية.
كما تساهم دور المزادات القليلة في تحريك عجلة هذا السوق، إلى جانب وجود سوق موازية غير رسمية يقدر حجمها بأكثر من 200 مليون درهم.
لكن يعاني سوق الفن بالمغرب من نقص حاد في التشريعات المنظمة وغياب الرؤى الاستراتيجية، إضافة إلى انتشار المتاجرة غير المشروعة والمزادات المزورة وغيرها من التحديات.
ويشير الخبراء إلى أنه من بين 25 ألف فنان مسجل في المغرب، هناك فقط مجموعة صغيرة تتمتع بقيمة سوقية عالية، في حين يوصف الباقون بـ"عمال الفن" الذين يرفع بعض الوسطاء قيمتهم السوقية مؤقتا.
كما يواجه السوق صعوبة في الانتقال نحو الاحترافية ومواكبة الإقبال المتزايد على الفنون، إذ لا تتعدى قيمة المعاملات السنوية 600 مليون درهم بين المزادات والأروقة وتجار الآثار.
وينتقد الفنانون غياب الشفافية والمرجعية الواضحة لتصنيف الأعمال الفنية من الناحيتين التقنية والجمالية، ما يؤدي إلى استمرار حالة من عدم اليقين تضر بمصداقية السوق.
وبالرغم من كل التحديات، يراهن كثيرون على نمو السوق الموازي غير الرسمي ويتوقعون له مستقبلا واعدا إذا ما تمت معالجة الخلل التنظيمي.
تعليقات (0)