- 10:25اليمني يكشف ل"ولو" حقائق صادمة حول مصفاة لاسامير
- 10:24خبير فرنسي يشيد باحترافية الأجهزة الأمنية المغربية
- 10:02اتفاقية شراكة بين العيون ومانديرا الكينية
- 09:41قراصنة مواعيد الفيزا أمام القضاء
- 09:34الجفاف يقلص مساحة زراعة “الدلاح”بـ 30 %
- 09:13مندوبية السجون تنفي اتهامات تسهيل إدخال المخدرات إلى السجناء
- 09:02الاقتصاد السياسي للذكاء الاصطناعي
- 08:53المغرب رئيساً لمنتدى رؤساء لجان الخارجية بالبرلمانات الأفريقية
- 08:32إطلاق المرصد المكسيكي للصحراء المغربية
تابعونا على فيسبوك
بوعشرين يُناشد جلالة الملك للعفو عن زيان والزفزافي
بمناسبة نيل المغرب رسميا شرف تنظيم كأس العالم عام 2030، إلتمس الصحافي "توفيق بوعشرين" من جلالة الملك محمد السادس، إصدار عفوه السامي على النقيب "محمد زيان"، وقادة "حراك الريف"، يتقدمهم "ناصر الزفزافي".
وكتب بوعشرين، في تدوينة على صفحته الخاصة بـ"الفيسبوك": "ألتمس من الملك محمد السادس (عجل الله شفاءه) بهذه المناسبة الجميلة، أن يسبغ سماحته وعفوه وكريم التفاتاته الإنسانية على من بقي وراء القضبان من معتقلين، وأخص بالذكر المحامي النقيب محمد زيان وشباب حراك الريف، يتقدمهم ناصر الزفزافي ومن معه".
وأضاف "بوعشرين"، أن "المناسبة شرط، ومن تقاليد المغاربة في الأفراح وعند تلقي الأخبار السارة أن يلتفتوا إلى من حولهم من ذوي الحاجات وأهل الغمّة وذوي العسر، فيفرجون عنهم ويشركونهم في الفرح والمسرات. والله لا يضيع أجر المحسنين". وتابع أنه "معتقل سابق ذاق مرارة السجن، وأحس بالكرب والضيق عندما تعم الفرحة البلاد وتستثني من تغلق في وجوههم الأبواب الحديدية بمفاتيح اليأس والقنوط"، مشيرا إلى أن ندائه هو "نداء الإنسانية والتعاطف والإحساس بالآخر، نداء مجرد من كل حساب نداء صاعد من القلب الصغير ويقيني انه سيصل إلى القلب الكبير".
وأكد الصحافي ذاته، أن إسناد تنظيم كأس العالم لكرة القدم إلى المغرب واسبانيا والبرتغال، "مناسبة للفرح والأمل والحلم في بلاد قلّ فيها الفرح والأمل والحلم في السنوات الأخيرة"، وأردف قائلا "لنجعل من تاريخ 11 ديسمبر، الذي يلي 10 ديسمبر (اليوم العالمي لحقوق الإنسان)، نقطة تحول تاريخية فعلاً لا مجازاً، ولنجعل الفرح يدخل كل البيوت، وكل القلوب، وكل النفوس".
واستفاد الصحافي "توفيق بوعشرين"، في يوليوز الماضي، من عفو ملكي شمل 2476 شخصا من بينهم صحافيين ومعتقلي رأي، وأشخاص كانوا متابعين في قضايا التطرف والإرهاب.
تعليقات (0)