- 08:57غزة.. مقتل 33 فلسطينيا بينهم أطفال في ضربات إسرائيلية ليلية
- 08:22الراية المغربية ترفرف في احتفالات باريس سان جيرمان بالدرع الفرنسي
- 07:41أشبال الأطلس يطاردون إنجازا تاريخيا أمام جنوب أفريقيا في نهائي "كان" الشباب
- 06:45أجواء حارة في توقعات طقس الأحد 18 ماي
- 21:24العيون.. أخنوش يؤكد التزام "التجمع الوطني للأحرار" بتنزيل المشاريع التنموية وفق توجيهات الملك
- 21:11بدر بانون يعود إلى الرجاء الرياضي
- 21:06نهضة بركان يهزم سيمبا بثنائية ويقترب من التتويج بلقب الكونفدرالية
- 19:43بوانو يصوّب مدفعيته اتجاه الاتحاد الاشتراكي بسبب ملتمس الرقابة
- 19:17تقرير: فرص نمو كبيرة للبنوك المغربية بفضل مشاريع كأس العالم
تابعونا على فيسبوك
"بوريطة" يؤكد على عمق العلاقات المغربية - الصربية
أكد "ناصر بوريطة"، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، في مقال نشرته المجلة الصربية "كورد"، التي خصصت في عددها لدجنبر ملفا خاصا لتخليد الذكرى الـ65 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين الرباط وبلغراد، على عمق العلاقات المغربية - الصربية.
وقال "بوريطة"، إنه "حان الوقت لوضع لبنات جديدة والإرتقاء بتعاوننا إلى مستوى غير مسبوق في سياق التحديات الحالية". مشددا على ضرورة تثمين المؤهلات الفريدة التي تتاح أمام البلدين في ظرفية تطبعها تحولات غير مسبوقة، وتحديات معقدة وأخطار متعددة الأبعاد.
وسجل وزير الخارجية، أن المغرب، بوصفه شريكا ملتزما لصربيا، يأمل التقدم سويا للإستفادة من هذه الوضعية قصد الإنخراط في طريق واعدة للرخاء المتبادل، مبرزا مركزية الروابط الإنسانية التي تشكل أهم عامل "لربط بلدينا المتميزين بأهمية جيو استراتيجية ومن أجل ربط أمثل لأفريقيا بغرب البلقان". ونبه إلى متانة العلاقات بين أمتين قويتين اجتازتا لحظات حاسمة يدا في يد، على غرار المؤتمر الأول لعدم الإنحياز في بلغراد 1961، وبين شعبين متحدين في الدفاع عن سيادتهما الوطنية ووحدتهما الترابية.
وتابع الدبلوماسي المغربي، أن المملكة وصربيا "يتقاسمان نواة مشتركة من القيم التي تلحم رؤيتينا وتعزز عملنا الخارجي"، مبرزا الطريق الطويل الذي قطعته الرباط وبلغراد على هذا الصعيد. وذكر بأن جلالة الملك محمد السادس أورد، شخصيا، صربيا ضمن النادي المصغر لأصدقاء المملكة، مما يعطي إشارة دالة على جودة هذه العلاقات. واعتبر أن الإحتفال بالذكرى "مناسبة ثمينة لإرساء جسور الحوار والتواصل والتبادل" من خلال العديد من الوسائل التي تشمل الأعمال والفن والتاريخ والسينما والموسيقى.
تعليقات (0)