- 14:02أمن الصويرة يفك لغز عصابة سرقة الدراجات النارية
- 13:42الكيحل نائباً لرئيس برلمان البحر الأبيض المتوسط
- 13:28التفاصيل الكاملة لتدشين أخنوش الجناح المغربي بالمعرض الدولي للفلاحة بباريس
- 13:23برنامج استعجالي لإعادة تأهيل وتثمين الغابة الحضرية بوجدة
- 13:05منتدى الفوبريل يدعم حل نزاع الصحراء المغربية
- 12:50"البيجيدي" يستنكر رفض السلطات الترخيص لنشاط الحزب بالرشيدية
- 12:44انطلاق فعاليات المؤتمر الوطني السابع للغة العربية بالرباط
- 12:43وزارة المالية: عجز الميزانية بلغ 6.9 مليارات درهم
- 12:23نمو صادرات المغرب من الطماطم نحو أوروبا بـ47 في المائة
تابعونا على فيسبوك
بنموسى: 85% من المؤسسات التعليمية تعتمد على الحد الأدنى للرقمنة
ناقش وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، استراتيجية الوزارة في التعامل مع التعليم عن بعد بتطبيق الرقمنة كخيار حيوي مستقبلي لتقليل الفجوة الرقمية وتعزيز فعالية التعلم لتلبية تطلعات المتعلمين.
وبشكل مباشر رد بنموسى على استفسار كتابي من رئيس الفريق الحركي، إدريس السنتيسي، بشأن "استراتيجية الوزارة للتعليم عن بعد"، حيث أوضح تبني الوزارة لمجموعة من التدابير للحفاظ على تقدم الخطة وتحسينه
كما أكد الوزير أن جهود وزارته ترتكز على تحسين منصة التدريس عن بعد "telmidtice.ma" لتلبية احتياجات المتعلمين، بالإضافة إلى توفير موارد رقمية وتمارين تفاعلية للدعم والتقوية، مشيرا إلى توفير ما يقرب من 12،000 مورد رقمي مصنف حسب المواد والمناهج الدراسية.
وأشار إلى إطلاق مشروع الفصول الدراسية الرقمية في شتنبر 2022، مع التركيز على تجديد الأساليب الصفية واستخدام الوسائل الرقمية في التدريس، وتوفير محتويات جاهزة للاستخدام داخل الفصول الدراسية بدون الحاجة إلى اتصال بالإنترنت، بالإضافة إلى توفير التجهيزات التقنية اللازمة.
وأكد بنموسى توسيع المشروع تدريجيا لتشمل جميع المؤسسات التعليمية، مع تقديم تكوين للمعلمين واستخدام المحتويات الرقمية في التدريس.
كما كشف عن إنشاء منصة رقمية لتطوير السيناريوهات البيداغوجية والتفاعلية لمواد مختلفة، ومشروع لدعم تعليم اللغات عبر منصات مخصصة، بالإضافة إلى تطوير منظومة لإدارة التعلم وربطها بمنظومة مسار للتدبير المدرسي.
كما أكد توفر بنية تحتية قوية لدمج التكنولوجيا الرقمية في 85 في المئة من المؤسسات التعليمية، مع توفير معدات متعددة ومتطورة، وتسهيل الوصول للإنترنت في جميع المناطق، بما في ذلك المجالات الحضرية والقروية.
فيما يتعلق بتعزيز وتحسين البنية التحتية للإنترنت، تولي الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين اهتماما بالغا بربط المؤسسات التعليمية بالشبكة، حيث تعمل بجد على توفير خدمة الإنترنت بسرعة كافية من خلال استخدام كافة التقنيات المتاحة، لضمان توفر الاتصال بالإنترنت بشكل متواصل وموثوق به في هذه المؤسسات.
تعليقات (0)