- 12:15اتحاد طنجة يتفوق على الفتح الرياضي في البطولة الاحترافية "إنوي"
- 12:00تغيير مكان حفل تنصيب ترامب
- 11:33السفنج واتاي..هوية مغربية
- 11:32حملة طبية لإزالة "الجلالة" بالمناطق النائية
- 11:05الأزرق لـ"ولو": أهمية مدونة الأسرة في ارتباطها بإمارة المؤمنين
- 10:45تعاون مغربي ألماني في مجال الأغدية والزراعة
- 10:30كريمة بنيعيش: العلاقات المغربية الإسبانية نموذج للشراكة الاستراتيجية المتكاملة
- 10:26بركان .. حزب التجمع الوطني للأحرار يعقد لقاءً إقليمياً لتقييم الحصيلة التنموية
- 10:07قانون الإضراب ينزل الحقوقيين للشارع
تابعونا على فيسبوك
بنموسى: 85% من المؤسسات التعليمية تعتمد على الحد الأدنى للرقمنة
ناقش وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، استراتيجية الوزارة في التعامل مع التعليم عن بعد بتطبيق الرقمنة كخيار حيوي مستقبلي لتقليل الفجوة الرقمية وتعزيز فعالية التعلم لتلبية تطلعات المتعلمين.
وبشكل مباشر رد بنموسى على استفسار كتابي من رئيس الفريق الحركي، إدريس السنتيسي، بشأن "استراتيجية الوزارة للتعليم عن بعد"، حيث أوضح تبني الوزارة لمجموعة من التدابير للحفاظ على تقدم الخطة وتحسينه
كما أكد الوزير أن جهود وزارته ترتكز على تحسين منصة التدريس عن بعد "telmidtice.ma" لتلبية احتياجات المتعلمين، بالإضافة إلى توفير موارد رقمية وتمارين تفاعلية للدعم والتقوية، مشيرا إلى توفير ما يقرب من 12،000 مورد رقمي مصنف حسب المواد والمناهج الدراسية.
وأشار إلى إطلاق مشروع الفصول الدراسية الرقمية في شتنبر 2022، مع التركيز على تجديد الأساليب الصفية واستخدام الوسائل الرقمية في التدريس، وتوفير محتويات جاهزة للاستخدام داخل الفصول الدراسية بدون الحاجة إلى اتصال بالإنترنت، بالإضافة إلى توفير التجهيزات التقنية اللازمة.
وأكد بنموسى توسيع المشروع تدريجيا لتشمل جميع المؤسسات التعليمية، مع تقديم تكوين للمعلمين واستخدام المحتويات الرقمية في التدريس.
كما كشف عن إنشاء منصة رقمية لتطوير السيناريوهات البيداغوجية والتفاعلية لمواد مختلفة، ومشروع لدعم تعليم اللغات عبر منصات مخصصة، بالإضافة إلى تطوير منظومة لإدارة التعلم وربطها بمنظومة مسار للتدبير المدرسي.
كما أكد توفر بنية تحتية قوية لدمج التكنولوجيا الرقمية في 85 في المئة من المؤسسات التعليمية، مع توفير معدات متعددة ومتطورة، وتسهيل الوصول للإنترنت في جميع المناطق، بما في ذلك المجالات الحضرية والقروية.
فيما يتعلق بتعزيز وتحسين البنية التحتية للإنترنت، تولي الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين اهتماما بالغا بربط المؤسسات التعليمية بالشبكة، حيث تعمل بجد على توفير خدمة الإنترنت بسرعة كافية من خلال استخدام كافة التقنيات المتاحة، لضمان توفر الاتصال بالإنترنت بشكل متواصل وموثوق به في هذه المؤسسات.
تعليقات (0)