- 06:20توقعات أرصاد المغرب لطقس الاثنين
- 22:45بنك المغرب يشارك في الدورة الـ30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط
- 22:32قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 21 أبريل 2025
- 22:10ليفربول يقترب من حسم لقب "البريميرليغ" بفوز صعب على ليستر سيتي
- 22:04الريال ينتزع فوزًا بشق الأنفس أمام بيلباو ويواصل مطاردة برشلونة
- 21:59نهضة بركان يكتسح قسنطينة برباعية ويضع قدماً في نهائي الكونفدرالية
- 19:00مصرع 4 أشخاص في تحطم طائرة بإلينوي الأمريكية
- 18:30اختلالات “الشعير المدعم” تصل البرلمان
- 18:00شكايات جديدة ضد “جيراندو” في المغرب وكندا
تابعونا على فيسبوك
بنعلي تترأس أشغال الدورة السادسة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة بنيروبي
ترأست وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي أمس الاثنين بنيروبي، أشغال الدورة السادسة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة. ويتناول هذا الاجتماع، الذي سيستمر حتى الأول من مارس، استعراض واعتماد العديد من القرارات والتصميمات المتعلقة بدور تعددية الأطراف وأهمية تنفيذ إجراءات فعالة وشاملة ومستدامة.
وتركز الدورة، التي تنظم تحت عنوان "إجراءات متعددة الأطراف فعالة وشاملة ومستدامة لمكافحة تغير المناخ وفقدان التنوع البيولوجي والتلوث"، على فحص واعتماد قرارات تتعلق بحماية التنوع البيولوجي ومكافحة تغير المناخ والاقتصاد الدائري ومكافحة التلوث.
وفي كلمتها الافتتاحية، أكدت بنعلي على أهمية تعزيز الأجندة البيئية العالمية وتوسيع التزامات الدول في هذا السياق، داعية إلى التسارع في التعاون الدولي لتعزيز الأساس البيئي للتنمية المستدامة.
وفي سياق متصل، حذرت بنعلي من نضوب الوقت ليس فقط لمعالجة الأزمات البيئية العالمية، بما في ذلك تغير المناخ وفقدان التنوع البيولوجي والتلوث، ولكن أيضًا لمواجهة تحديات بيئية أخرى، مثل التصحر والجفاف.
كما أكدت على أن الهدف من هذه الدورة هو اتخاذ إجراء موحد وشامل ومتعدد الأطراف لمعالجة التحديات البيئية العالمية الثلاث بشكل متكامل. مشيرة إلى أهمية مشاركة المجتمع المدني والقطاع الخاص والشباب والفاعلين الرئيسيين لضمان تبني مقاربة شاملة وتعاونية.
وتتضمن الدورة أيضا اجتماعا رفيع المستوى حيث سيتم اعتماد إعلان وزاري يعيد تأكيد التزام العالم ببناء عالم مرن ومتكامل، بالإضافة إلى إطلاق مبادرة "الميزان: ميثاق من أجل الأرض"، وتنظيم فعاليات رفيعة المستوى حول العلوم والبيانات والرقمنة، والنظام المالي العالمي، والتعددية البيئية.
تعليقات (0)