- 00:32لحظات استثنائية خلال تتويج سعد المجرد بجائزة Love Brand إلى جانب والديه
- 22:32المغرب ضمن البلدان الأكثر أماناً للمسافرين في 2025
- 22:06تحقيق ميداني لمجلس المنافسة في غلاء أعلاف الدواجن
- 21:42حجز مواد محظورة في حملة تمشيطية بسيدي بنور
- 21:27مشروع قانون جديد يعزز صلاحيات صندوق الضمان الاجتماعي
- 21:15وزارة التعليم تعلن تسوية بعض الوضعيات الإدارية والمالية للموظفين
- 21:10السغروشني تعقد لقاء عمل مع مسؤولي نوكيا
- 21:02رسميا...تنصيب أحمد الشرع رئيسا انتقاليا للجمهورية العربية السورية
- 21:00أكادير تسجل أداء سياحي مميز في 2024 بفضل السوق البريطاني
تابعونا على فيسبوك
برادة يتفقد مدارس الريادة بالبيضاء
أجرى "محمد سعد برادة"، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يومه الخميس 26 دجنبر الجاري، زيارة ميدانية إلى عدد من المؤسسات التعليمية في الدار البيضاء، المنخرطة في برنامج "مدارس الريادة".
وقام "برادة" بزيارة المدرسة الإبتدائية "الحدائق"، والثانوية الإعدادية "رحمة سامي"، التابعتين للمديرية الإقليمية للتربية الوطنية الحي الحسني؛ حيث تفقّد البنية التحتية للمؤسسة والمعدات التربوية، خاصة الأدوات الرقمية المخصصة لدعم تعلم التلاميذ، كما اطلع على نتائج برنامج "TaRL" (التدريس وفق المستوى المناسب)، الذي يهدف إلى تحسين مهارات القراءة والحساب لدى التلاميذ.
وبالمناسبة، أشاد وزير التعليم بجهود الأساتذة والأطر الإدارية وكافة الجهات المتدخلة في هذه المشاريع الطموحة، مؤكداً أهمية التزام جميع المتدخلين لضمان نجاح التلاميذ والتحسن المستمر لنظام التعليم في المغرب.
وأكد "عبد المومن طالب"، مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدار البيضاء سطات، على أهمية هذه المشاريع في إطار إصلاح النظام التعليمي، مُشيداً في هذا السياق، بالنتائج المحققة في مؤسسات الريادة، التي استفادت من إعادة تأهيل شاملة وتكوين متخصص للمدرسين.
وأضاف مدير الأكاديمية لجهة البيضاء: "وصلنا، اليوم، إلى نسبة 33 بالمائة من مدارس الريادة في جهة الدار البيضاء سطات، ونعمل على الوصول إلى أكثر من 52 بالمائة بحلول العام المقبل، وذلك بهدف تعميم هذا البرنامج على جميع المؤسسات التعليمية بالجهة بحلول 2027".
ويهدف برنامج "مدارس الريادة"، الذي يندرج في إطار خارطة الطريق 2022-2026، إلى الرفع من جودة التعلمات ومُحاربة الهدر المدرسي من خلال أساليب تعليمية مبتكرة ونهج تشاركي يشمل جميع أطراف العملية التربوية.
تعليقات (0)