- 10:40وهبي: إصلاح المدونة ورش استراتيجي ليس ضد الدين
- 10:30وسيط المملكة يعدّد العراقيل التي تواجه مؤسسته
- 10:22إسرائيل وإيران: سباق الردع يهدد استقرار الشرق الأوسط
- 10:13إجراءات صارمة لمحاربة تزوير ترقيم الأغنام
- 10:11الوداد في مهمة صعبة أمام يوفنتوس لإنعاش آمال التأهل بمونديال الأندية
- 10:06برلمانية تنتقد اختلالات موسم الحج
- 09:47العثور على يد بشرية وصور فاضحة داخل شقة بالقنيطرة
- 09:41إيران تطلق دفعة صاروخية جديدة استهدفت تل أبيب وبئر السبع
- 09:30ارتفاع أسعار تذاكر السفر يثقل كاهل مغاربة العالم
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
مكتب الفوسفاط يحدث شركتين للطاقة النظيفة
يعتزم المكتب الشريف للفوسفاط، إحداث شركتين جديدتين وذلك في إطار استراتيجيته المهتمة بتحديات المناخ والتي يطمح من خلالها إلى الحد من إنتاج الكربون في جميع أنشطته الصناعية.
ومنحت الحكومة الضوء الأخضر لمكتب الفوسفاط، من أجل إحداث الشركتين ضمن مرسومين صدرا في الجريدة الرسمية عدد 7136 المنشورة الأسبوع الجاري؛ وستحمل الشركة الأولى اسم OCP GREEN WATER في شكل شركة مساهمة ذات مجلس إدارة برأسمال يبلغ 3.8 مليارات درهم، يتمثل نشاطها الرئيسي في إنتاج وتسويق المياه غير التقليدية للإستخدام الصناعي ولتزويد مناطق الجديدة وآسفي بالمياه الصالحة للشرب.
ويروم المشروع تأمين إمدادات المياه للإحتياجات الصناعية وتعزيز دور المكتب في تنفيذ السياسات العمومية في القطاعات الإستراتيجية وتعزيز خبرة ومعرفة المجمع في مجالات المياه والطاقات الخضراء. ويتوقع أن يبلغ حجم الإنتاج والتزويد بالماء الصالح للشرب والمياه الصالحة للإستخدام الصناعي حوالي 85 مليون متر مكعب سنة 2023، وحوالي 110 ملايين متر مكعب سنويا في أفق سنة 2026.
أما الشركة الثانية، ستحمل اسم "OCP GREEN ENERGY" في شكل شركة مساهمة ذات مجلس إدارة برأسمال يبلغ 1.4 مليارات درهم، متخصصة في إنتاج وتسويق الطاقات المتجددة لمد المجمع بالطاقة النظيفة لإنتاج المياه غير التقليدية الصالح للشرب وللإستخدام الصناعي. وستمكن هذه الشركة من تحقيق هدف محايدة الكربون وتقليص الكلفة الطاقة للمجمع وتعزيز خبرته ومعرفته في مجالات الطاقة الخضراء.
المرحلة الأولى سيتم فيها إنتاج طاقة بقوة 30 ميغاواطا في أفق الربع الأخير من سنة 2023 على مستوى مدينة بنجرير ستخصص لتعبئة شركة "OCP GREEN WATER" بالطاقة النظيفة. كما يتوقع إنتاج طاقة بقوة 202 ميغاواط مثبتة ما بين موقعي خريبكة وبنجرير لتغطية احتياجات مناجم خريبكة والكنتور والعجز على مستوى التزويد بالطاقة الكهربائية بالمركب الكيماوي بآسفي.
تعليقات (0)