- 00:03قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 10 يونيو 2025
- 23:33قرار ترامب يدخل حيز التنفيذ
- 23:12"جيت 2" تربط مراكش وأكادير بـ13 مطاراً بريطانياً
- 22:47تباين مواقف أولياء التلاميذ بشأن استمرار الدراسة
- 22:43أسود الأطلس يتفوقون على بنين بهدف الكعبي ويواصلون التحضير لـ"كان 2025"
- 22:30أربعة تلاميذ ضمن ضحايا فاجعة "التريبورتور"
- 22:13مطالب باستعداد المغرب لمتحور جديد لكورونا
- 21:50إزالة الخيام يخرج متضرري زلزال الحوز للاحتجاج
- 21:32شرطي يطلق النار في فاس لتوقيف مجرم خطير
تابعونا على فيسبوك
"بايتاس": الحكومة ترغب في التوصل إلى حلول لدعم الطبقة الشغيلة
أكد "مصطفى بايتاس"، الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، خلال لقاء صحفي عقب الإجتماع الأسبوعي لمجلس الحكومة، يومه الخميس 28 مارس الجاري، أن استئناف جولات الحوار الإجتماعي يؤكد رغبة الحكومة في التوصل إلى حلول لدعم الطبقة الشغيلة.
وقال "بايتاس"، إن عودة الحكومة ومعها المركزيات النقابية للنقاش يؤكد، مرة أخرى، المقاربة التشاركية المعتمدة مع الفرقاء الإجتماعيين في معالجة مختلف الملفات المطروحة. وسجل أن جلسات الحوار الإجتماعي التي انطلقت أول الثلاثاء، ستتواصل الجمعة بعقد لقاءين آخرين، مؤكدا، في هذا الصدد، رغبة الحكومة في "الإنخراط الجدي" في هذا الورش، الذي التزمت بمأسسته واستمرت في هذا المسار.
وأشار الناطق الحكومي، إلى أنه لم تتم مراجعة مؤشرات الإستفادة من الدعم الإجتماعي ونظام التغطية الصحية "أمو تضامن". موضحا أن الأخير هو منظومة اجتماعية حدد المشرع والحكومة عتبتها وإجراأتها ومساطرها، فيما الدعم الإجتماعي المباشر هو منظومة متكاملة من الناحية القانونية حددت الحكومة الإجراأت والمساطر المرتبطة بها في مراسم.
وأفاد بأن عدد الأسر المستفيدة من الدعم الإجتماعي المباشر وصل إلى أربعة ملايين أسرة، فيما بلغ عدد المنخرطين في نظام التغطية الصحية "أمو تضامن" حوالي 11،2 مليون منخرط. مبرزا أن الحكومة تؤدي عن المنخرطين في "أمو تضامن" واجبات الإنخراط في الصندوق الوطني للضمان الإجتماعي، لتمكينهم من الإستفادة من الخدمات الصحية للقطاع العام بالمجان، ومن خدمات القطاع الخاص مثلهم مثل جميع الموظفين والعاملين غير الأجراء.
وأضاف الوزير، أن الأسر التي تستفيد من الدعم الإجتماعي المباشر تتلقى تعويضات شهرية وفق المنظومة والمرسوم الذي يحدد كيفية الإستفادة من هذا الدعم، مؤكدا أن هذه العملية، التي تثمن الحكومة آثارها على الأسر المستفيدة، تسير وفق ظروف جيدة جدا. من جهة أخرى، اعتبر أن التساقطات المطرية الأخيرة إيجابية ومهمة وستساعد في توفير عرض الكلأ وخفض تكلفة الري، فضلا عن تأثيرها الإيجابي على الزراعات الربيعية والأشجار المثمرة، مستدركا أن المملكة "ما تزال في وضعية صعبة على مستوى مخزون السدود".
تعليقات (0)