- 23:50المغرب يشارك في البطولة العربية للغولف للناشئين والسيدات بمصر
- 23:30طنجة تحتضن أكبر معرض تشكيلي للفن السلفادوري في إفريقيا
- 23:10مهرجان الدار البيضاء للسينما المستقلة يكرّم الفنانة فاطمة خير
- 22:50الرباط تحتضن الدورة الخامسة لأسبوع الفيلم الإيفواري
- 22:30علامة "منتج العام المغرب" تعلن عن الفائزين في حفل أبريل المقبل
- 22:24كأس ملك إسبانيا...ريال مدريد إلى النهائي بعد فوز مثير على سوسيداد
- 22:17الحكومة تناقش إصلاحات الضمان الاجتماعي ورواتب الشيخوخة
- 22:15اعتقال صاحب فيديو الاعتداء بالسلاح الأبيض
- 22:03العثور على جثة مجهولة يستنفر أمن بني ملال
تابعونا على فيسبوك
بالتفاصيل.. "البيجيدي" يوضح موقفه من استقالة "الرميد"
كشفت الأمانة العامة لحزب "العدالة والتنمية"، عن رأيها في الإستقالة التي قدمها في وقت سابق "مصطفى الرميد"، القيادي بالحزب، ووزير الدولة المكلف بحقوق الانسان، والعلاقات مع البرلمان.
وقالت أمانة "البيجيدي" في بلاغ لها، إنه "علاقة بما عبر عنه الأستاذ المصطفى الرميد من رغبة في الابتعاد عن العمل السياسي والحزبي، تعلن الأمانة العامة تشبثها بالأخ الرميد واعتزازها وتثمينها لنضاله وإسهاماته السياسية والوطنية".
وأضاف البلاغ، أن "الأمانة العامة تدعو الرميد إلى الإستمرار في القيام بمهامه النضالية والحزبية والسياسية الفاعلة في تدعيم الأدوار الإصلاحية التي يضطلع بها الحزب، بما يعزز مسار الإصلاح السياسي والديمقراطي والحقوقي ببلادنا".
وكتب "الرميد"، في تدوينة سابقة على صفحته بالفيسبوك: "غبت عن حضور اجتماعات الأمانة العامة، وكافة أنشطة الحزب طوال المرحلة السابقة لأسباب صحية ولأسباب أخرى لا حاجة لذكرها".
وزاد القيادي في "المصباح": "قررت أن أتوجه إليكم جميعا بالتحايا والشكر على ثقتكم في أخيكم طوال السنين السابقة، مقدرا أهمية ما أنجزناه جميعا في خدمة المجتمع والدولة، داعيا الله تعالى أن يوفقكم ويكلل مساعيكم في الإصلاح بكل سداد ونجاح".
وأرجعت تقارير إعلامية استقالة "الرميد"، لسببين، الأول صحي ومرتبط بخضوعه لعمليتين جراحيتين مؤخرا وتفضيله الخلود للراحة، والثاني سياسي يعود لخلافه مع سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، حول تدبيره عدد من الملفات.
وليست هذه المرة الأولى التي يعلن فيها عن استقالة "مصطفى الرميد"، إذ سبق له أن أعلن عن استقالته أكثر من مرة أو لوح بالإستقالة، سواء من الحكومة أو البرلمان أو الحزب، لكنه كان يتراجع عن تنفيذها في النهاية.
تعليقات (0)