- 11:38عاجل.. أمهيدية يهدم أشهر سوق بالبيضاء
- 11:35المغرب يتوقع ارتفاع صادراته لمصر إلى 5 مليارات درهم
- 11:19الإصابة تحرم ريال مدريد من خدمات فينيسيوس و فاسكيس
- 11:03مشاريع المونديال بالمغرب تُغري المستثمرين الأتراك
- 10:42باريس تتوعد الجزائر برد "فوري وحازم"
- 10:23معتقل حراك الريف نبيل أحمجيق يحصل الماستر بميزة حسن جدا
- 10:02بأمر من جلالة الملك السلطات المحلية تشرف على عملية دعم تكوين القطيع
- 09:42دراسة: الإعلام المغربي يقصي صوت المهاجرين
- 09:38قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 13 ماي 2025
تابعونا على فيسبوك
باعة متجولون يعتدون على قائد قائد وأعوان السلطة بالضرب المبرح
شهدت شوارع الناظور يوم السبت الماضي و في ثالث أيام رمضان معركة ضارية بين الفراشة و قائد الملحقة الادارية الأولى و أعوانه و بعض عناصر القوات المساعدة أثناء قيامه بأداء مهامه المهنية في تحرير الملك العمومي بكل من البؤرتين الخطيرتين : ساحة ‘ الحاج المصطفى ‘ و هوامش القيسارية .
رجال السلطة تعرضوا لهجمة شرسة من بعض المنحرفين و أصحاب السوابق ممن يتعاطون تجارة الرصيف مدعومين بالعصي و الهراوات و بعض الأسلحة البيضاء لم يسلم منها قائد الملحقة الادارية و سيارة المصلحة التي يتنقل فيها التي تعرضت للتهشيم و الكسر.
الغريب في الأمر أن ما يعرف بالشرطة الادارية كانت متواجدة بعين المكان لحظة تدخل السيد القائد و فرقته و لكنها لم تحرك ساكنا بمعنى أن تواجدها سلبيا و هذا هو الظاهر في كل الأمكنة التي تتواجد فيها ، هنا يطرح التساؤل العريض من كافة المتتبعين : ما هو دور الشرطة الادارية التي تتنقل بسيارات الجماعة و تستهلك بنزين المال العام و تتقاضى أجرا من المال العام و هي تقوم بمسرحية أصبحت حديث كل الساكنة ، ألا يجوز إدخالها ‘ للكراج ‘ أفضل من لعب دور جمع الاتاوات على التجار و حمايتهم و توزيع المهام لهم و تحديد أماكن تواجدهم و المخالف يسحب منه ‘ الميزان ‘ الذي سرعان ما يعود للسوق ليباع من طرف شخص معلوم بمبلغ 100 درهم .
تعليقات (0)