-
20:37
-
20:05
-
19:42
-
19:17
-
19:05
-
18:30
-
18:00
-
17:32
-
15:52
-
15:45
-
14:16
-
13:57
-
13:29
-
13:04
-
12:37
-
12:02
-
11:38
-
11:22
-
11:00
-
10:33
-
10:06
-
09:47
-
09:28
-
09:04
-
08:43
-
08:24
-
08:05
-
07:40
-
07:22
-
07:05
تابعونا على فيسبوك
باعة متجولون يعتدون على قائد قائد وأعوان السلطة بالضرب المبرح
شهدت شوارع الناظور يوم السبت الماضي و في ثالث أيام رمضان معركة ضارية بين الفراشة و قائد الملحقة الادارية الأولى و أعوانه و بعض عناصر القوات المساعدة أثناء قيامه بأداء مهامه المهنية في تحرير الملك العمومي بكل من البؤرتين الخطيرتين : ساحة ‘ الحاج المصطفى ‘ و هوامش القيسارية .
رجال السلطة تعرضوا لهجمة شرسة من بعض المنحرفين و أصحاب السوابق ممن يتعاطون تجارة الرصيف مدعومين بالعصي و الهراوات و بعض الأسلحة البيضاء لم يسلم منها قائد الملحقة الادارية و سيارة المصلحة التي يتنقل فيها التي تعرضت للتهشيم و الكسر.
الغريب في الأمر أن ما يعرف بالشرطة الادارية كانت متواجدة بعين المكان لحظة تدخل السيد القائد و فرقته و لكنها لم تحرك ساكنا بمعنى أن تواجدها سلبيا و هذا هو الظاهر في كل الأمكنة التي تتواجد فيها ، هنا يطرح التساؤل العريض من كافة المتتبعين : ما هو دور الشرطة الادارية التي تتنقل بسيارات الجماعة و تستهلك بنزين المال العام و تتقاضى أجرا من المال العام و هي تقوم بمسرحية أصبحت حديث كل الساكنة ، ألا يجوز إدخالها ‘ للكراج ‘ أفضل من لعب دور جمع الاتاوات على التجار و حمايتهم و توزيع المهام لهم و تحديد أماكن تواجدهم و المخالف يسحب منه ‘ الميزان ‘ الذي سرعان ما يعود للسوق ليباع من طرف شخص معلوم بمبلغ 100 درهم .