- 23:04الروماني إيستفان كوفاتش حكما لنهائي دوري أبطال أوروبا
- 22:52نبذة عن نزهة حياة المديرة العامة لصندوق محمد السادس للاستثمار
- 22:33تسجيل 11.7 مليار درهم عجزا في الميزانية بنهاية أبريل
- 22:04مربو التعليم الأولي يستنكرون استمرار سياسة الآذان الصماء
- 21:43أخنوش يدعو إلى إدماج التكنولوجيا في تدبير المؤسسات السجنية
- 21:22رصد 600 مليون لتطوير تدبير المال العام بالذكاء الاصطناعي
- 20:55كأس إفريقيا للشباب..الأشبال يواجهون الفراعنة في نصف النهائي
- 20:45من يكون الوكيل العام الجديد للملك رئيس النيابة العامة؟
- 20:33مذكرة تفاهم بين رئاسة النيابة العامة ونظيرتها بالرأس الأخضر
تابعونا على فيسبوك
باعة متجولون يعتدون على قائد قائد وأعوان السلطة بالضرب المبرح
شهدت شوارع الناظور يوم السبت الماضي و في ثالث أيام رمضان معركة ضارية بين الفراشة و قائد الملحقة الادارية الأولى و أعوانه و بعض عناصر القوات المساعدة أثناء قيامه بأداء مهامه المهنية في تحرير الملك العمومي بكل من البؤرتين الخطيرتين : ساحة ‘ الحاج المصطفى ‘ و هوامش القيسارية .
رجال السلطة تعرضوا لهجمة شرسة من بعض المنحرفين و أصحاب السوابق ممن يتعاطون تجارة الرصيف مدعومين بالعصي و الهراوات و بعض الأسلحة البيضاء لم يسلم منها قائد الملحقة الادارية و سيارة المصلحة التي يتنقل فيها التي تعرضت للتهشيم و الكسر.
الغريب في الأمر أن ما يعرف بالشرطة الادارية كانت متواجدة بعين المكان لحظة تدخل السيد القائد و فرقته و لكنها لم تحرك ساكنا بمعنى أن تواجدها سلبيا و هذا هو الظاهر في كل الأمكنة التي تتواجد فيها ، هنا يطرح التساؤل العريض من كافة المتتبعين : ما هو دور الشرطة الادارية التي تتنقل بسيارات الجماعة و تستهلك بنزين المال العام و تتقاضى أجرا من المال العام و هي تقوم بمسرحية أصبحت حديث كل الساكنة ، ألا يجوز إدخالها ‘ للكراج ‘ أفضل من لعب دور جمع الاتاوات على التجار و حمايتهم و توزيع المهام لهم و تحديد أماكن تواجدهم و المخالف يسحب منه ‘ الميزان ‘ الذي سرعان ما يعود للسوق ليباع من طرف شخص معلوم بمبلغ 100 درهم .
تعليقات (0)