- 08:57غزة.. مقتل 33 فلسطينيا بينهم أطفال في ضربات إسرائيلية ليلية
- 08:22الراية المغربية ترفرف في احتفالات باريس سان جيرمان بالدرع الفرنسي
- 07:41أشبال الأطلس يطاردون إنجازا تاريخيا أمام جنوب أفريقيا في نهائي "كان" الشباب
- 06:45أجواء حارة في توقعات طقس الأحد 18 ماي
- 21:24العيون.. أخنوش يؤكد التزام "التجمع الوطني للأحرار" بتنزيل المشاريع التنموية وفق توجيهات الملك
- 21:11بدر بانون يعود إلى الرجاء الرياضي
- 21:06نهضة بركان يهزم سيمبا بثنائية ويقترب من التتويج بلقب الكونفدرالية
- 19:43بوانو يصوّب مدفعيته اتجاه الاتحاد الاشتراكي بسبب ملتمس الرقابة
- 19:17تقرير: فرص نمو كبيرة للبنوك المغربية بفضل مشاريع كأس العالم
تابعونا على فيسبوك
باريس.. "صديقي" يشارك في اجتماع لوزراء الفلاحة
حضر "محمد صديقي"، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، يومه الإثنين 28 فبراير 2022 بالعاصمة الفرنسية باريس، اجتماع لوزراء الفلاحة وكبار الشخصيات المدعوين إلى الدورة الـ58 لمعرض باريس الدولي للفلاحة، المنظم خلال الفترة ما بين 26 فبراير و6 مارس تحت شعار "الفلاحة.. حياتنا اليومية، مستقبلك!".
على هامش حضوره في معرض الفلاحة، أكد "محمد صديقي" أن السيادة الغذائية توجد في صلب الإستراتيجية الفلاحية للحكومة المغربية. مذكرا بسياسة التنمية الفلاحية المغربية المدعومة بمخطط المغرب الأخضر (2008-2021)، ثم حاليا إستراتيجية "الجيل الأخضر"، التي ستشمل السنوات العشر المقبلة، مبرزا أن "موضوع المنظومة الغذائية يظل في قلب هذه الإستراتيجية".
وأضاف وزير الفلاحة، "إنه هدف مركزي وهذا يشمل بطبيعة الحال الأمن والسيادة الغذائية، وكذا مسألة المخزونات الإستراتيجية كرافعة تتيح تحقيق الأمن الغذائي ضمن منظومة شاملة للأمن الغذائي"، موضحا أن إستراتيجية "الجيل الأخضر" تواصل تشكيل هذه السيادة الغذائية "اعتبارا لتناغم الإنتاج الوطني مع الإمكانيات التي توفرها الجهات والمناطق المغربية".
وتابع وزير الفلاحة: "اليوم، فيما يتعلق بالإنتاج، عملنا على تحسين الوضع. الآن سيتركز العمل والجهد على أساس القطاعات من حيث التثمين والتحويل الصناعي، قصد التمكن من تنظيم التخزين وإعداد المخزونات الإستراتيجية".
وكان وزير الفلاحة "محمد صديقي"، قد عقد عدة اجتماعات ثنائية مع وزراء وكبار المسؤولين والمهنيين في القطاع الفلاحي، على هامش هذا الإجتماع الوزاري الذي حضره وزراء الفلاحة من عدة دول أفريقية وأوروبية وآسيوية.
تعليقات (0)