- 23:55المغرب ضيف شرف في المؤتمر الأوروبي لطب الأشعة 2025
- 23:45المغرب يبرم صفقة ضخمة مع "هيونداي" لتوريد قطارات متطورة بقيمة 1.53 مليار دولار
- 23:30برنامج "Siyaha Go" يدعم 11 مشروعًا جديدًا لتعزيز السياحة المستدامة في المغرب
- 23:23إغلاق الملاعب يربك أندية البطولة الاحترافية في المغرب
- 23:18عبد السلام وادو يتولى تدريب مارومو غالانتس الجنوب إفريقي
- 22:45400 مليون درهم لتعزيز أدوار الغرف المهنية في المغرب
- 22:39انتخابات 2026 بالمغرب: تنافس محموم واستقطابات متزايدة قبيل كأس العالم 2030
- 22:33سوء الأحوال الجوية يؤجل مباراة فياريال وإسبانيول في الليغا
- 21:18حقوقيات يهاجمن عبد الله ديدان بسبب مسلسل“رحمة”
تابعونا على فيسبوك
باريس.. "صديقي" يشارك في اجتماع لوزراء الفلاحة
حضر "محمد صديقي"، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، يومه الإثنين 28 فبراير 2022 بالعاصمة الفرنسية باريس، اجتماع لوزراء الفلاحة وكبار الشخصيات المدعوين إلى الدورة الـ58 لمعرض باريس الدولي للفلاحة، المنظم خلال الفترة ما بين 26 فبراير و6 مارس تحت شعار "الفلاحة.. حياتنا اليومية، مستقبلك!".
على هامش حضوره في معرض الفلاحة، أكد "محمد صديقي" أن السيادة الغذائية توجد في صلب الإستراتيجية الفلاحية للحكومة المغربية. مذكرا بسياسة التنمية الفلاحية المغربية المدعومة بمخطط المغرب الأخضر (2008-2021)، ثم حاليا إستراتيجية "الجيل الأخضر"، التي ستشمل السنوات العشر المقبلة، مبرزا أن "موضوع المنظومة الغذائية يظل في قلب هذه الإستراتيجية".
وأضاف وزير الفلاحة، "إنه هدف مركزي وهذا يشمل بطبيعة الحال الأمن والسيادة الغذائية، وكذا مسألة المخزونات الإستراتيجية كرافعة تتيح تحقيق الأمن الغذائي ضمن منظومة شاملة للأمن الغذائي"، موضحا أن إستراتيجية "الجيل الأخضر" تواصل تشكيل هذه السيادة الغذائية "اعتبارا لتناغم الإنتاج الوطني مع الإمكانيات التي توفرها الجهات والمناطق المغربية".
وتابع وزير الفلاحة: "اليوم، فيما يتعلق بالإنتاج، عملنا على تحسين الوضع. الآن سيتركز العمل والجهد على أساس القطاعات من حيث التثمين والتحويل الصناعي، قصد التمكن من تنظيم التخزين وإعداد المخزونات الإستراتيجية".
وكان وزير الفلاحة "محمد صديقي"، قد عقد عدة اجتماعات ثنائية مع وزراء وكبار المسؤولين والمهنيين في القطاع الفلاحي، على هامش هذا الإجتماع الوزاري الذي حضره وزراء الفلاحة من عدة دول أفريقية وأوروبية وآسيوية.
تعليقات (0)