- 16:06أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان
- 15:39الداخلية تتصدى للتنازلات عن بقع وشقق برنامج بدون صفيح
- 15:05القضاء الفرنسي يدين مارين لوبان باختلاس أموال عامة
- 12:32تقرير : المغرب صار "حديقة الخضروات لأوروبا"
- 11:40أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الفطر ويتقبل التهاني
- 11:23يهود المغرب يهنئون مواطنيهم المسلمين بعيد الفطر المبارك
- 01:44"فيفا" يهدد بسحب تنظيم مونديال 2030 من ملاعب إسبانية بعد فضيحة اختيار المدن
- 01:24العفو الملكي يشمل عبد القادر بلعيرج وعددًا من المدانين في قضايا الإرهاب
- 01:18التلفزيون الإسباني يحصل على حقوق بث مونديال 2026
تابعونا على فيسبوك
باحث مكسيكي يتحدث عن الشرعية التاريخية لسيادة المغرب على صحرائه
أكد الباحث المكسيكي في العلوم السياسية رومان لوبيز فيليكانا، في تصريح له، والذي سيشارك في مؤتمر دولي حول الحدود سينظم بطرفاية مابين 6 و9 أبريل الجاري؛ أن الشرعية التاريخية لسيادة المغرب على صحرائه "لاجدال فيها"، مؤكدا أن مغربية الصحراء تقوم على شرعية مزدوجة أساسها التاريخ والأرض.
وأوضح الأستاذ بجامعة الأمريكتين في بويبلا (المكسيك)، أنه قبل الإستعمار والحماية، "كانت الصحراء تحت السيادة المغربية"، مشيرا إلى أن أصل قضية الصحراء "هو مسألة بسيطة تتعلق بإنهاء الإستعمار، وهو الأمر الذي تم بين بلدين هما المغرب وإسبانيا". مسجلا أن الدول التي تعاقبت على حكم المغرب امتدت جغرافيا من الأندلس إلى منطقة الساحل.
وفي تصريح مماثل، ذكر أستاذ العلوم السياسية في جامعة الأمريكتين، محمد بادين اليطيوي، أن موضوع الحدود عاد إلى الواجهة بقوة في السنوات الأخيرة، في الوقت الذي بدا أن ظاهرة العولمة قد أزاحته أو أقبرته كما كان يعتقد البعض. مسجلا أنه على امتداد إفريقيا، يعد النموذج المغربي ذا دلالة إذ أن معاهدة فاس لسنة 1912 حددت منطقة نفوذ فرنسية وأخرى إسبانية بالإضافة إلى منطقة دولية هي طنجة.
وأردف رئيس مركز التفكير الدولي "نيج ماروك" بالمكسيك، أن المغرب عرف العديد من الحدود داخل ترابه، جراء الإمبريالية الأوروبية وصراعات النفوذ منذ مؤتمر الجزيرة الخضراء سنة 1960. مشيرا إلى أن الحدود تظل موضوعا رئيسيا في العلاقات الدولية لأنها تقع في صلب المصالح الجيوسياسية الإقليمية والعالمية وهو الأمر الذي تبرزه بجلاء قضية الصحراء.
تعليقات (0)