- 08:02فاجعة فاس تصل البرلمان
- 07:30فوضى المكملات الغذائية تحرج وزير الصحة
- 18:13المغرب ثاني أكبر مستثمر أفريقي في القارة السمراء
- 17:41لخلق مشاريع تنموية مسؤول فرنسي يتوجه للأقاليم الصحراوية
- 17:16أرسنال يقترب من خطف نجم وسط ريال سوسيداد الإسباني
- 16:52المصادقة على تعديلات تخص قانون متعلق بجبايات الجماعات الترابية
- 16:26 الـ"فيفا" يوافق على رفع عدد منتخبات كأس العالم للسيدات
- 16:00هذه هي السيارة الأكثر مبيعا في المغرب خلال شهر أبريل
- 15:23باكستان تعيد فتح مجالها الجوي بالكامل مع الهند
تابعونا على فيسبوك
انطلاق أشغال الدورة السابعة لمنتدى المغرب اليوم
انطلقت، اليوم الجمعة بالداخلة، أشغال الدورة السابعة لـ "منتدى المغرب اليوم"، بمشاركة شخصيات وطنية ودولية، بينها العديد من صناع القرار والدبلوماسيين والفاعلين الاقتصاديين.
ويهدف هذا الحدث الدولي، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من طرف مجموعة (لوماتان) بشراكة مع الوكالة المغربية للتعاون الدولي ومجلس جهة الداخلة - وادي الذهب، إلى مناقشة الإمكانيات والوسائل التي يجب اعتمادها، والتحديات التي يتعين رفعها من أجل تنزيل الرؤية الملكية لتنمية الواجهة الأطلسية لإفريقيا وولوج دول الساحل إليها.
ويتوخى هذا المنتدى، المنظم على هامش الاحتفالات المخلدة للذكرى الخامسة والعشرين لعيد العرش المجيد، في موضوع "إفريقيا الأطلسية، من أجل منطقة قارية مندمجة، شاملة ومزدهرة"، تعبئة جميع الفاعلين المعنيين بهذه الرؤية الملكية ومناقشة الإمكانيات والوسائل اللازمة والتحديات التي يتعين رفعها من أجل تنزيلها، بهدف صياغة توصيات سيتم تدوينها في "كتاب أبيض".
وسيناقش المشاركون في النسخة السابعة من المنتدى ثلاثة محاور رئيسية، وهي "المبادرة الأطلسية كاستجابة لتطلعات شعوب القارة"، و"خارطة الطريق لتنزيل عرض المغرب بالنسبة للقارة"، و"المبادرة الأطلسية كشكل من أشكال التعاون المتجدد جنوب-جنوب".
وستتميز الجلسة الختامية لهذا الحدث الدولي باعتماد "إعلان الداخلة" حول المبادرة الأطلسية.
ويعرف هذا المنتدى مشاركة، على الخصوص، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة ليلى بنعلي، والسفير المدير العام للوكالة المغربية للتعاون الدولي محمد مثقال، ووالي جهة الداخلة – وادي الذهب، عامل إقليم وادي الذهب علي خليل، وسفير المملكة بواشنطن يوسف العمراني، ورئيس المجلس الجهوي الخطاط ينجا، وعدد من الوزراء الأفارقة.
تعليقات (0)