- 17:03المتقاعدون يحشدون لوقفة أمام البرلمان للزيادة في المعاشات
- 16:40الغش في زيت العود يصل إلى البرلمان
- 16:17عودة ظاهرة غياب الأساتذة تقلق أولياء الأمور
- 16:00فريق مغربي في نهائيات بطولة فري فاير 2024
- 15:50تلاوة أسماء المتغيبين في البرلمان تُثير غضب النواب
- 15:38تحركات مبكرة للبرلمانيين استعدادا لانتخابات 2026
- 15:19أونسا تكشف عملية مراقبة اللحوم المستوردة
- 15:04"هاكرز" بقرصنون صفحة مندوبية التخطيط
- 15:02الحبس النافذ لرئيس جماعة سابق بميدلت
تابعونا على فيسبوك
امتحانات البكالوريا.. عدد المترشحين المتمدرسين بلغ 426 ألفا
كشف "شكيب بنموسى"، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يومه الإثنين 29 ماي الجاري، خلال جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس النواب، أن العدد الإجمالي للمترشحين والمترشحات المتمدرسين لإجتياز امتحانات البكالوريا برسم الموسم الدراسي 2022-2023، بلغ 426 ألف مترشح، بزيادة بلغت 18 في المائة، مقارنة مع السنة الماضية.
وأكد "بنموسى"، أن 10 في المائة من هذا العدد ينتمون إلى التعليم الخصوصي، فيما 43 في المائة منه ينتمون إلى المسالك الدولية، مسجلا أن عدد المترشحين والمترشحات الأحرار بلغ هذه السنة 132 ألف بانخفاض بلغ 34 في المائة. موضحا أن الشعب العلمية والتقنية تمثل 58 في المائة، فيما الشعب الأدبية والأصيلة تمثل 41 في المائة، بينما الشعب المهنية تمثل 1 في المائة.
وأبرز وزير التعليم، أن الوزارة هيأت 1753 مركزا للإمتحانات على مستوى الأكاديميات، وأعدت أكثر من 800 موضوع لجميع المسالك بخصوص الدورتين العادية والإستدراكية، إضافة إلى تهييئ مواضيع "مكيفة" تهم 21 مسلكا تخص المترشحين والمترشحات في وضعية إعاقة. وأفاد بأن الدورة العادية لإمتحانات البكالوريا برسم هذه الموسم ستجرى ما بين 6 و10 يونيو 2023، في حين سيتم الإعلان عن النتائج يوم 19 يونيو، بينما ستنظم الدورة الاستدراكية ما بين 5 و8 يوليوز.
وأشار إلى أن وزارته قامت بتعبئة مختلف المتدخلين لتأطير هذه الإمتحانات وإصدار دلائل ذات صلة، ومواكبة التلاميذ والتلميذات عبر تقديم الدعم التربوي والنفسي من أجل مساعدتهم على اجتياز هذا الإستحقاق في أحسن الظروف. مضيفا أن الوزارة تحرص في نفس الوقت على محاربة ظاهرة الغش في الإمتحانات من خلال القيام بعمليات تحسيسية والتنسيق مع السلطات الإقليمية والأمنية لمحاربة وزجر الغش بجميع أشكاله ووسائله المادية والإلكترونية، وتعبئة الشركاء وخاصة أمهات وآباء وأولياء التلاميذ والتلميذات من أجل تحسيسهم بخطورة هذه الظاهرة وعواقبها القانونية، علاوة على الرفع من مستوى تأمين شهادة البكالوريا من خلال إنتاج شهادات مؤمنة.