- 22:22الأمير مولاي رشيد يترأس بفاس المباراة النهائية لنيل كأس العرش
- 21:33أولمبيك آسفي يتوج بلقب كأس العرش لأول مرة في تاريخه
- 21:05العدالة والتنمية يُشكّك في أرقام مندوبية التخطيط
- 20:34الصيد البحري تُفنّد مزاعم تدمير الثروة السمكية
- 20:08أوزين يُسائل الحكومة عن غياب المسابح في المناطق المُهمّشة
- 19:37سوريا توضح حقيقة تعرض رئيسها أحمد الشرع لمحاولة اعتيال
- 19:20باريس سان جيرمان يكتسح إنتر ميامي برباعية ويتأهل لربع نهائي مونديال الأندية
- 18:56مجلس النواب يُناقش قانون التراجمة المُحلّفين
- 18:27ارتفاع الإستثمار الأجنبي في المغرب بـ55 في المائة
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
المغرب ينطلق نحو بناء أحد أكبر مشاريع الطاقة الكهربائية
في إطار جهوده المستمرة نحو تعزيز توظيف مصادر الطاقة المتجددة لتوليد الكهرباء، وتقليص انبعاثات غازات الدفيئة بنسبة 45.5 في المائة بحلول عام 2030، يسعى المملكة المغربية لإنشاء محطة كهرباء جديدة، تمتد على مسار "إم 18" لأنبوب الغاز المغاربي الأوروبي (MGE)، وإضافة محطة فرعية ذات طاقة تصل إلى 400 كيلوفولت.
وفقا لتقرير منصة "طاقة" المتخصصة، يقوم المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب بمراجعة العروض المتلقاة لبناء وتشغيل محطة للطاقة الحرارية ذات الدورة المفتوحة بقدرة 900 ميغاواط لمدة 5 سنوات، حيث قدّم فريقان اقتراحات لمشروع الهندسة والمشتريات والبناء (EPC).
فيما يتعلق بالشركات المؤهلة لتقديم عروض للحصول على عقد المشروع، يشير المصدر إلى أن شركة "أبينغوا" الإسبانية تتصدر القائمة، تلتها شركة "وأنسالدو" الإيطالية، إلى جانب شركة "المقاولون العرب" المصرية، و"بهارات للمعدات الكهربائية الثقيلة" الهندية، إضافة إلى "المجموعة الصينية لهندسة الطاقة (CEEC)"، و"الشركة الوطنية الصينية للهندسة الكهربائية (CNEEC)"، و"الشركة الصينية الهندسية لما وراء البحار (Covec)"، وشركة "دونغفانغ إلكتريك".
بغرض الحصول على حوالي 52 في المائة من الطاقة من مصادر متجددة، منحت المملكة المغربية 6 عقود تشمل المرحلة الأولى من مشروع "نور 2" للطاقة الشمسية الكهروضوئية في أبريل 2022، وهي المرة الأولى التي تم فيها منح مثل هذه العقود من قبل الوكالة المغربية للطاقة المستدامة (مازن) ووزارة التحول الطاقي والتنمية المستدامة المغربية منذ عام 2020.
وقد سبق للمجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي أن أوصى بالتخلي عن الطاقة الشمسية المركزة بالكامل، نظرا لتكلفتها المرتفعة مقارنة بالطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ودعم اتجاه المغرب نحو مجالات جديدة للهيدروجين الأخضر ومشتقاته.
تواصل المملكة المغربية تعزيز سيادتها في مجال الطاقة المتجددة، وتخفيض انبعاثات الكربون من اقتصادها، وربطه بالأسواق الإقليمية والعالمية، إلى جانب استيراد الغاز المسال.
تعليقات (0)