- 01:07عاجل..انهيار مبنى في فاس يُخلف قتلى ومفقودين
- 23:44اتحاد طنجة وتواركة والنادي المكناسي يضمنون البقاء في قسم الكبار
- 23:38نائل العيناوي يحسم وجهته الدولية ويختار تمثيل المنتخب المغربي
- 22:5115 سنة سجنا غيابيا لهشام جيراندو بتهمة تكوين عصابة إرهابية
- 22:00نهضة بركان يطلب تحديد الملعب رسمياً لمباراة إياب نهائي كأس الكونفدرالية
- 21:33اليونايتد يواجه توتنهام في نهائي إنجليزي خالص في اليوروباليغ
- 20:37انتخاب الأمريكي روبرت فرنسيس بريفوست بابا جديدا للفاتيكان
- 20:13احتفاء بالصحراء المغربية بمناسبة "أسبوع القفطان 2025"
- 19:43حكيمي ويامال يتصدران التشكيل المثالي لإياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا
تابعونا على فيسبوك
المغرب ينطلق نحو بناء أحد أكبر مشاريع الطاقة الكهربائية
في إطار جهوده المستمرة نحو تعزيز توظيف مصادر الطاقة المتجددة لتوليد الكهرباء، وتقليص انبعاثات غازات الدفيئة بنسبة 45.5 في المائة بحلول عام 2030، يسعى المملكة المغربية لإنشاء محطة كهرباء جديدة، تمتد على مسار "إم 18" لأنبوب الغاز المغاربي الأوروبي (MGE)، وإضافة محطة فرعية ذات طاقة تصل إلى 400 كيلوفولت.
وفقا لتقرير منصة "طاقة" المتخصصة، يقوم المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب بمراجعة العروض المتلقاة لبناء وتشغيل محطة للطاقة الحرارية ذات الدورة المفتوحة بقدرة 900 ميغاواط لمدة 5 سنوات، حيث قدّم فريقان اقتراحات لمشروع الهندسة والمشتريات والبناء (EPC).
فيما يتعلق بالشركات المؤهلة لتقديم عروض للحصول على عقد المشروع، يشير المصدر إلى أن شركة "أبينغوا" الإسبانية تتصدر القائمة، تلتها شركة "وأنسالدو" الإيطالية، إلى جانب شركة "المقاولون العرب" المصرية، و"بهارات للمعدات الكهربائية الثقيلة" الهندية، إضافة إلى "المجموعة الصينية لهندسة الطاقة (CEEC)"، و"الشركة الوطنية الصينية للهندسة الكهربائية (CNEEC)"، و"الشركة الصينية الهندسية لما وراء البحار (Covec)"، وشركة "دونغفانغ إلكتريك".
بغرض الحصول على حوالي 52 في المائة من الطاقة من مصادر متجددة، منحت المملكة المغربية 6 عقود تشمل المرحلة الأولى من مشروع "نور 2" للطاقة الشمسية الكهروضوئية في أبريل 2022، وهي المرة الأولى التي تم فيها منح مثل هذه العقود من قبل الوكالة المغربية للطاقة المستدامة (مازن) ووزارة التحول الطاقي والتنمية المستدامة المغربية منذ عام 2020.
وقد سبق للمجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي أن أوصى بالتخلي عن الطاقة الشمسية المركزة بالكامل، نظرا لتكلفتها المرتفعة مقارنة بالطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ودعم اتجاه المغرب نحو مجالات جديدة للهيدروجين الأخضر ومشتقاته.
تواصل المملكة المغربية تعزيز سيادتها في مجال الطاقة المتجددة، وتخفيض انبعاثات الكربون من اقتصادها، وربطه بالأسواق الإقليمية والعالمية، إلى جانب استيراد الغاز المسال.
تعليقات (0)