- 22:22مرض غامض يتسبب في وفاة 17 شخصًا في الهند بينهم 13 طفلاً
- 22:07ريال مدريد يبتعد في صدارة الليغا بهاتريك مبابي
- 22:00الولايات المتحدة توقف إصدار جوازات السفر بخانة الجنس "إكس" وسط جدل واسع
- 21:37إسرائيل تفرج عن 200 أسير فلسطيني في إطار اتفاق تبادل الأسرى مع "حماس"
- 21:12قرض بقيمة 20 مليون يورو لدعم رواد الأعمال الشباب في المغرب
- 20:43اختتام الدورة الثانية لبرنامج تكوين الحرفيين في أكادير
- 20:10ضبط لحوم مشبوهة في طنجة
- 20:09مانشستر سيتي يقلب الطاولة على تشيلسي في قمة مثيرة بالدوري الإنجليزي
- 19:44ماراثون مراكش الدولي .. مشاركة قياسية وتنافس شرس في نسخته الـ35
تابعونا على فيسبوك
المغرب يتقدم في تصنيف الحرية الإنسانية لعام 2024
ارتقى المغرب خمس مراتب في تصنيف "الحرية الإنسانية" لعام 2024، الذي أصدره معهد "إل كاتو" الأمريكي ومعهد "فريزر" الكندي، محتلاً بذلك المركز 130 عالمياً.
ووفق التصنيف، فقد حصل المغرب على 5.49 نقطة في مجموع مؤشرات حرية الإنسان، توزعت بين 4.81 نقطة في مؤشر الحرية الشخصية، مما جعله يحتل المرتبة 148 عالميا، في حين حصل على 6.46 نقطة في مؤشر الحرية الإقتصادية، واحتل بذلك المرتبة 90 عالميا.
وبخصوص مؤشر الحرية الشخصية، أظهرت البيانات أن المغرب حصل على 4 نقاط في مجال سيادة القانون، حوالي 9 نقاط في توفير الأمن والسلامة، 4 نقاط في الحرية الدينية، 5 نقاط في حرية التنظيم والتجمعات، و4 نقاط في حرية التعبير. كما حصلت المملكة على صفر نقطة في مجال الحرية الجنسية المتعلقة بالمثلية. وعلى صعيد الحرية الإقتصادية، تصدّرت المرتبة السابعة في مؤشر حرية التجارة الدولية، وعلى 6.5 نقطة في مؤشر تنظيم السوق.
وعلى مستوى منطقة شمال أفريقيا والشرق الأوسط، احتل المغرب المرتبة التاسعة في مؤشر الحرية الإنسانية لعام 2024، حيث تصدرت إسرائيل القائمة، تلتها الأردن (المركز الثاني)، والكويت (المركز الثالث)، ثم تونس (المركز الرابع)، ولبنان (المركز الخامس)، والإمارات العربية المتحدة (المركز السادس)، وعمان (المركز السابع)، والبحرين (المركز الثامن).
وأشار التقرير المرافق للمؤشر، إلى أن الحرية الإنسانية قد تدهورت بشكل كبير عقب جائحة فيروس "كورونا"، حيث شهدت معظم مجالات الحرية انخفاضاً، بما في ذلك حرية التنقل، والتعبير، والتجمع، والتنظيم. وبعد انخفاض حاد في 2020، استمر التراجع في 2021، إلا أن الحرية البشرية شهدت تحسناً في 2022، ولكنها بقيت دون مستويات ما قبل الجائحة. وكان هذا التراجع الحاد في الحرية الإنسانية الذي بدأ في 2020 نتيجة لسنوات من التدهور البطيء بعد ذروة الحرية في 2007، وظلت الحرية العالمية في العام الثالث من الجائحة أقل بكثير مما كانت عليه في 2000، وهو أدنى مستوى في العقدين الماضيين.
ومنذ عام 2000، يستهدف المؤشر 165 دولة عبر العالم، إذ يُراقب بشكل دوري حالة الحريات الشخصية والإقتصادية في هذه الدول.
تعليقات (0)