-
01:31
-
01:00
-
00:26
-
00:02
-
23:50
-
23:10
-
22:44
-
21:31
-
21:15
-
21:07
-
20:43
-
20:06
-
20:01
-
19:42
-
19:25
-
19:07
-
19:02
-
18:43
-
18:41
-
18:26
-
18:25
-
18:02
-
17:42
-
17:26
-
17:02
-
16:40
-
16:31
-
16:25
-
16:00
-
15:42
-
15:25
-
15:03
-
14:46
-
14:43
-
14:40
-
14:21
-
14:18
-
14:02
-
13:43
-
13:42
-
13:34
-
13:23
-
13:03
-
12:47
-
12:33
-
12:06
-
11:47
-
11:23
-
11:03
-
10:43
-
10:23
-
10:03
-
09:54
-
09:42
-
09:36
-
09:26
-
09:04
-
08:46
-
08:37
-
08:18
-
08:08
-
07:53
-
07:28
-
06:04
-
05:33
-
05:00
-
04:00
-
03:17
-
03:00
-
02:28
-
02:00
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
العثماني.. بنكيران لم ينتهي بعد
في لقاء تواصلي نظمه حزب "العدالة و التنمية" مساء الأحد 03 دجنبر، بالمركب الثقافي في الدشيرة الجهادية (عمالة إنزكان - أيت ملول)، بمناسبة الحملة الإنتخابية لشغل مقعد نيابي بالدائرة الإنتخابية المحلية، دافع "سعد الدين العثماني"، رئيس الحكومة و رئيس المجلس الوطني ل"البيجيدي"، عن زميله "عبد الإله بنكيران"، الأمين العام للحزب.
و قال العثماني: "بنكيران لم ينتهي، هو زعيم سياسي يشتغل داخل الحزب و سيعود إليه مرة أخرى، و سنستمر في توجهه الإصلاحي، و سنزيد في مباشرة إصلاحات أخرى". مضيفا "حزبنا رقم صعب، و كثيرون يحاربونه، كما أن البعض يكتبون عنه الأكاذيب و ينشرون حوله أمورا غير صحيحة".
و خلص العثماني، إلى أن "حزبه سيستمر مع الشعب في مواصلة الاصلاح إلى أن ينتصر على الفساد"، حيث قال "إننا فكرة إصلاحية. الحزب روحه الإستقامة و النزاهة في تدبير الشأن العام".
و يعيش حزب "العدالة و التنمية"، منذ مجلسه الوطني السابق، على الإحتدام الشديد للنقاش بين مؤيدي الولاية الثالثة لعبد الإله بنكيران، على رأس الأمانة العامة لحزب "المصباح"، و بين رافضيها و الذين يتزعمهم وزراء العثماني و قيادات بحركة "التوحيد و الإصلاح".