-
12:47
-
12:30
-
12:21
-
12:11
-
11:52
-
11:50
-
11:39
-
11:30
-
11:19
-
11:02
-
10:42
-
10:25
-
10:21
-
10:06
-
09:53
-
09:49
-
09:22
-
09:21
-
09:03
-
09:01
-
08:55
-
08:53
-
08:38
-
08:21
-
08:03
-
07:50
-
07:43
-
07:28
-
07:06
-
06:48
-
22:42
-
22:22
-
22:00
-
21:40
-
21:27
-
21:24
-
21:18
-
21:03
-
20:51
-
20:44
-
20:25
-
20:00
-
19:40
-
19:25
-
19:20
-
19:15
-
19:00
-
18:40
-
18:23
-
18:18
-
18:00
-
17:43
-
17:22
-
17:00
-
16:42
-
16:36
-
16:30
-
16:17
-
16:10
-
15:53
-
15:29
-
15:15
-
15:07
-
14:50
-
14:38
-
14:38
-
14:36
-
14:19
-
14:00
-
13:49
-
13:40
-
13:21
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
العثماني.. بنكيران لم ينتهي بعد
في لقاء تواصلي نظمه حزب "العدالة و التنمية" مساء الأحد 03 دجنبر، بالمركب الثقافي في الدشيرة الجهادية (عمالة إنزكان - أيت ملول)، بمناسبة الحملة الإنتخابية لشغل مقعد نيابي بالدائرة الإنتخابية المحلية، دافع "سعد الدين العثماني"، رئيس الحكومة و رئيس المجلس الوطني ل"البيجيدي"، عن زميله "عبد الإله بنكيران"، الأمين العام للحزب.
و قال العثماني: "بنكيران لم ينتهي، هو زعيم سياسي يشتغل داخل الحزب و سيعود إليه مرة أخرى، و سنستمر في توجهه الإصلاحي، و سنزيد في مباشرة إصلاحات أخرى". مضيفا "حزبنا رقم صعب، و كثيرون يحاربونه، كما أن البعض يكتبون عنه الأكاذيب و ينشرون حوله أمورا غير صحيحة".
و خلص العثماني، إلى أن "حزبه سيستمر مع الشعب في مواصلة الاصلاح إلى أن ينتصر على الفساد"، حيث قال "إننا فكرة إصلاحية. الحزب روحه الإستقامة و النزاهة في تدبير الشأن العام".
و يعيش حزب "العدالة و التنمية"، منذ مجلسه الوطني السابق، على الإحتدام الشديد للنقاش بين مؤيدي الولاية الثالثة لعبد الإله بنكيران، على رأس الأمانة العامة لحزب "المصباح"، و بين رافضيها و الذين يتزعمهم وزراء العثماني و قيادات بحركة "التوحيد و الإصلاح".