- 07:06طقس حار في توقعات أرصاد المغرب اليوم الأربعاء
- 21:05الريال يهزم يوفنتوس ويتأهل إلى ربع نهائي كأس العالم للأندية
- 20:12الباسكيط.. مباراة الماص والوداد تتحول إلى حلبة المصارعة
- 19:43اليماني: الغازوال لا يجب أن يتجاوز 9.77 درهما
- 19:03المغرب يسجل حوالي 25 ألف لسعة عقرب سنويا
- 18:25هذا موقف فرنسا من الحكم على صنصال
- 18:02بعد توالي حوادث الغرق.. السلطات تمنع السباحة في الأودية
- 18:005سنوات سجنا نافذا لبودريقة ومنع من إصدار الشيكات
- 17:42ريال مدريد يتحرك لضم ألفارو كاريراس مدافع بنفيكا
تابعونا على فيسبوك
العالم المغربي "السلاوي" يكشف تاريخ عودة الحياة الطبيعية بعد "كورونا"
تحدث البروفيسور المغربي "منصف السلاوي"، كبير المستشارين في عملية "وارب سبيد" التي أطلقها البيت الأبيض لتطوير لقاح ضد فيروس "كورونا" المستجد "كوفيد-19"، أمس الأحد، في برنامج "فيس ذو نيشن" على شبكة "سي بي سي"، عن موعد عودة الحياة إلى طبيعتها بالولايات المتحدة الأمريكية.
وقال السلاوي: "أعتقد أنه يمكننا أن نبدأ في رؤية التأثير على الأشخاص الأكثر هشاشة على الأرجح خلال شهري يناير وفبراير، ولكن على أساس ديموغرافي، لكي تبدأ حياتنا في العودة إلى طبيعتها، نتحدث عن أبريل أو ماي". مضيفا أنه في انتظار تخصيص الدفعات الأولى من لقاح "كورونا" للعاملين في الصحة في الصفوف الأمامية والفئات الأكثر عرضة لخطر الفيروس، مثل كبار السن والذين يعانون من ظروف صحية أساسية؛ "من الضروري أن يشعر الجميع بالراحة بأننا نرى نهاية النفق"، مشددا على ضرورة الإستمرار في ارتداء الكمامات، واحترام التباعد الجسدي، وغسل الأيدي، والإستمرار في اليقظة حتى تعميم اللقاح بحلول فصل الربيع.
وكشف البروفيسور المغربي، في جوابه على سؤال عما إذا كانت وكالة الأدوية الأمريكية ستصادق على لقاحات "فايزر" و"موديرنا" في إطار الترخيص باستخدام عاجل خلال الأسبوعين المقبلين، أنه "بناء على المعلومات التي لدي، أتوقع أن تتخذ وكالة الأدوية قرارا إيجابيا، لكن بالطبع القرار يعود لهم". موضحا أن الوكالة مستقلة عن عملية "وارب سبيد" وسوف تتخذ قرارها في ضوء المعطيات المتوافرة، مشيرا إلى أن عملية توزيع اللقاح ستبدأ بمجرد المصادقة عليه.
وكان البروفيسور "منصف السلاوي"، رئيس الفريق الأمريكي المكلف بتطوير لقاح لفيروس "كورونا" المستجد، قد عبر في برنامج على "ميدي1 تيفي"، عن انبهاره من حملة التطعيم والتلقيح التي سيشرع فيها المغرب مبكرا.
تعليقات (0)