- 13:47الذكاء الاصطناعي يتوقع الفائز بدوري أبطال أوروبا لهذ السنة
- 13:32المغاربة يحلتون المركز الثاني في الحصول على الجنسيات الأوروبية
- 13:12الاختطاف والاحتجاز والاتجار في المخدرات يطيح بعصابة بفاس
- 12:53استئنافية مراكش ترفع عقوبة رئيس تنسيقية ضحايا زلزال الحوز
- 12:44تحويلات مغاربة العالم تتجاوز 9 مليارات خلال شهر واحد
- 12:30ولو تكشف لكم رأي الشارع المغربي بخصوص الأعمال الرمضانية لهذه السنة
- 12:13ترامب يقرر تعليق المساعدات العسكرية لأوكرانيا
- 11:49ابراهيم دياز يتوج بجائزة لاعب الشهر في ريال مدريد
- 11:20التشهير بأطر تعليمية يشعل غضب النقابات
تابعونا على فيسبوك
الشبيبة التجمعية: "برنامج الأحرار" تتويج لمسار غير مسبوق في تاريخ السياسية بالمغرب
أبرزت "ياسمين لمغور"، عضو الفيدرالية الوطنية للشبيبة التجمعية، خلال اللقاء الختامي للجولة الوطنية لتقديم برنامج الحزب أول أمس الأربعاء بمدينة البيضاء، أن "برنامج الأحرار" تتويج لمسار غير مسبوق في تاريخ السياسية بالمغرب، وذلك للمنهجية المعتمدة في إعداده بإشراك المواطن في تشخيص المشاكل وطرح الحلول.
وأكدت "لمغور"، على أن شباب الحزب متفائلون للمستقبل، وذلك لما حققه الحزب من إنجازات على مدى 5 سنوات الأخيرة ولما راكمه من مكتسبات سياسية، حيث قالت: "بعد 5 سنوات من الإشتغال تغير معنى السياسة الذي كان منحصرا في توزيع المنشورات والتواصل مع المواطن في الأشواط الأخيرة للإنتخابات، والسياسة اليوم بالمفهوم الذي تبناه الأحرار هي النزول من ذلك البرج العالي والخروج من المكاتب المكيفة في العاصمة، وهي التواصل المستمر والقرب، والقدرة على الإستماع للمواطنين والكفاءة لإيجاد حلول لها وهذا لا يمكن إلا أن يزيد من منسوب الثقة لدى الشباب، فقط تحدي واحد لازال قائما لدى الشباب هو التصويت، وهي مناسبة أدعو فيها الجميع للتسجيل في اللوائح الإنتخابية شاركوا وساهمو لأن التغيير بين يديكم".
من جانبه، قال "ياسين عكاشة"، عضو الفيدرالية الوطنية للشبيبة التجمعية، إن أساس المشروع التجمعي هو دعم الشباب لولوج السياسة، سواء عبر الإنخراط الحزبي أو التصويت والتشرح، معتبرا أن البلاد لن تنال التغيير المنشود دون مشاركة كاملة لهذه الفئة.
وأوضح "عكاشة"، أن العمود الفقري لمشروع "الأحرار" هو الشباب ليس بالشعارات لكن بالملموس، مشيدا بالثقة التي حظي بها للترشح باسم الحزب للإستحقاقات الانتخابية المقبلة، مضيفا "الثقة في الشباب هي مدخل التغيير للمرحلة الإنتقالية". وزاد بالقول: "سابقا ورغم اهتمامي بالسياسة والشأن العام وطموحي السياسي للمساهمة في تنمية بلادي لم أجد فضاء ملائما يحتويني وليكون مدرستي السياسية، لكن الحزب ومنذ 2016 منح وعدا للشباب بجعله في صلب الإهتمام، وكان لنا ذلك، فهمت حينها أنها فرصتنا كشباب للإنخراط الفاعل". معتبرا أن الخمس سنوات الماضية كانت بمثابة تكوين وتأطير بصدق وإخلاص وحيوية.
تعليقات (0)