- 07:54المروضون الطبيون يطالبون بتنفيذ قانون 13.45 للحفاظ على مهنة الترويض الطبي
- 07:24توقعات أرصاد المغرب لطقس السبت 22 فبراير
- 00:17قراءة في الصحف المغربية ليوم السبت 22 فبراير 2025
- 23:29محمد أوجار يشيد بتفاعل حزب التجمع الوطني للأحرار مع قضية الصحراء المغربية
- 22:15إطلاق نار في شفشاون بسبب نزاع عقاري
- 21:45"فيسبوك" يعلن حذف مقاطع الفيديو القديمة ومنح المستخدمين مهلة لحفظها
- 21:22كريستوفر نولان يصور "الأوديسة" في المغرب: ملحمة سينمائية جديدة في قلب ورزازات
- 21:00المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي يعقد دورته العادية الـ167
- 20:40استئنافية فاس تشدد العقوبات في قضية اختلاس أموال الوكالة المستقلة للماء والكهرباء
تابعونا على فيسبوك
الدبلوماسية الحزبية الموازية.. "السنبلة" يستقبل وفدا من الأحزاب السياسية الليبية
في إطار تفعيل الدبلوماسية الحزبية الموازية استقبل محمد أوزين، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، صباح أمس الأربعاء بالمقر المركزي للحزب، وفدا من قياديي الأحزاب السياسية الليبية.
وضم الوفد الليبي، حسب بلاغ يتوفر "ولو" على نظير منه، كل من ناجي بركات عن تنسيقية الأحزاب وخالد الغويل عن حزب السلام والازدهار وفتحي بنخليفة عن حزب ليبو ومحمد سعد عن الحزب المدني الديمقراطي وعلي الترهوني عن حزب التيار الوطني الوسطي وفوزي عبد العال عن الحراك الوطني، بالإضافة إلى حضور المستشار القانوني كمال حذيفة .
وخلال هذا اللقاء تم استعراض المقومات الإنسانية والتاريخية واللغوية والثقافية والحضارية التي تجمع بين الشعبين المغربي والليبي والتي لم تتأثر ولن تتاثر بتذبذب واختيارات النظام الليبي السابق خاصة في مجال الحقوق المشروعة للمملكة المغربية في وحدتها الترابية وسيادتها الوطنية .
وكان اللقاء كذلك مناسبة لتأكيد المواقف والجهود النوعية للمغرب ملكا وحكومة وشعبا ، بحياد إيجابي، لدعم الشعب الليبي لتجاوز أزمته الداخلية وصيانة وحدته وسيادته ، وهي الجهود المتوجة باتفاق الضخيرات التاريخي منذ 2015 وما واكبه من جهود وديناميات دبلوماسية مغربية لتحصين وتحقيق هذه الغايات المشروعة لدولة ليبيا وشعبها الشقيق.
وفي سياق هذه الرؤية الاستراتيجية المشتركة، تطرق الاجتماع إلى السبل الكفيلة للمساهمة في بناء وتعميق أسس التعاون المشترك ببن الأحزاب السياسية والمجتمع المدني في البلدين الشقيقين خدمة لتنزيل الحلم المغاربي الموحد والمشترك على أسس احترام وحدة وسيادة بلدان الاتحاد و استحضار التاريخ المشترك والهوية الموحدة في تنوعها والتحديات والإكراهات والرهانات المطروحة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا أمام تكثل مغاربي منسجم قادر على التموقع والتأثير استراتيجيا في العالم الجديد .
تعليقات (0)