- 00:01بحضور بوريطة.. الخارجية الأمريكية تعترف بسيادة المغرب على الصحراء
- 23:35انتخاب المغرب بمكتب لجنة الديمقراطية وحقوق الإنسان للاتحاد البرلماني الدولي
- 23:13التحريض على ارتكاب جرائم يقود عشرينياً للإعتقال
- 22:47تفاصيل جديدة في محاكمة 3 شيوخ متورطين في اغتصاب طفلة
- 22:32الوداديون يحملون آيت منا مسؤولية إخفاق الفريق
- 22:14عمدة باريس تزور الصحراء المغربية
- 21:594 أشهر حبسا نافذا للطالب صاحب إشاعة اغتصاب تلميذات "كيكو"
- 21:33هيئة صحراوية تطالب دي ميستورا بإشراكها في النقاشات الدائرة
- 21:30الجيش الملكي يهزم براميدز بثنائية ويودوع دوري أبطال افريقيا
تابعونا على فيسبوك
"الداخلة" وجهة استثمارية واعدة في قلب المنتدى المغربي-الإسباني بمدريد
تنعقد بالعاصمة الإسبانية مدريد، في 16 أبريل الجاري، فعاليات المنتدى المغربي-الإسباني للاستثمار، وذلك بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين، خاصة في منطقة الصحراء المغربية.
ويشارك في المنتدى العديد من الشخصيات السياسية والدبلوماسية والاقتصادية من كلا البلدين، من بينهم سفيرة المغرب لدى مدريد، كريمة بنيعيش، ونائب رئيس غرفة تجارة مدريد، أوغوستو دي كاستانيدا. كما يحظى المنتدى بدعم من مجلس العاصمة الإسبانية وعمدتها.
وسيناقش المنتدى سبل الاستثمار في الصحراء المغربية، خاصة في مجالات الصيد البحري والفلاحة والطاقات المتجددة. كما ستُنظّم ندوات حول مناخ الأعمال وفرص تطوير التعاون الاقتصادي والتجاري بين المغرب وإسبانيا.
وتسعى إسبانيا جاهدة لتصبح أكبر مستثمر أجنبي في المغرب، خاصة بعد تراجع علاقات الرباط مع باريس. وقد شهدت الاستثمارات الإسبانية في المغرب ارتفاعا ملحوظا في الفترة الأخيرة، بعد الاجتماع الذي عقد في فبراير من العام الماضي بين رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، وجلالة الملك محمد السادس. حيث أسفر ذلك اللقاء عن اتفاق يهدف إلى تعزيز التجارة والاستثمار بين البلدين، بما يشمل تسهيلات ائتمانية تصل إلى أكثر من 3 مليارات درهم.
ويرجح خبراء الاقتصاد أن تفوز إسبانيا بصفقات مهمة في المغرب، مثل صفقات قطار الفائق السرعة مراكش-أكادير، وصفقات أخرى في قطاع الطاقة.
ويمثل تنظيم كأس العالم 2030 فرصة كبيرة لتعزيز التعاون الاقتصادي بين المغرب وإسبانيا، حيث ستحتاج البلدين إلى بنية تحتية جديدة لاحتضان هذا الحدث العالمي.
ولا تزال فرنسا، الشريك التقليدي للمغرب، منافسا قويا لإسبانيا على الاستثمار في الصحراء المغربية. وقد بدأت فرنسا تقترب من المغرب مرة أخرى بعد أزمة دامت لأكثر من سنتين، بهدف إصلاح العلاقات الاقتصادية قبل السياسية.
كما أن السفارة الأمريكية بالرباط أعلنت مؤخرًا عن إطلاق تمويل لتشجيع الاستثمار في مدينتي الداخلة والعيون، في إطار برنامج "Grants.gov".
تعليقات (0)