ملفات
الحلقة 30 من ثنايا الذاكرة...الرؤية مسؤولية الجميع
أثبتت التجارب أن نجاح أي مشروع رهين بمدى الاهتمام بالموارد البشرية، باعتبارها أداة وصل لترجمة المناهج والبرامج إلى حيز التطبيق والتنفيذ، وجعل مدلول لها على مستوى الفعل، بعدما كانت مجرد خطاطات أو آليات جامدة.
فمنظومة التربیة والتكوین، تعتبر عملا جماعيا، ولا يمكن أن نقول بأنها مسؤولية ترجع إلى القطاع الفلاني أو غير ذلك، بل هي كما وضعت، فقد أصبحت شيأ مشتركا، فهي في عموميتها مسؤولية كل القطاعات، ومسؤولية كل الأحزاب السياسية والمجتمع المدني.
فالتعليم بصفة خاصة في الادارة المركزية وفي الاكاديميات وفي الجامعات وفي المدارس، مسؤلية رجال التعليم والادارة، ومسؤولية كل من له علاقة من بعيد أو من قريب بتكوين الانسان أي الطالب وهو أيضا مسؤول، ولهذا وضعت الرؤية في مفهو مها حدود مسؤوليات التي تدخل فيها الاسرة.
آخر الأخبار
- 13:23 تفاصيل لقاء الإتحاد العام للشغالين ومنظمة العمل الدولية
- 13:12 الصحراء المغربية.. رفع ميزانية المينورسو
- 13:05 هبة ملكية للأسر المعوزة بالصويرة
- 12:45 فريق السنبلة يطالب بإدراج الأمازيغية ببطاقة التعريف
- 12:17 النقابات تغلق باب التفاوض مع الحكومة حول سن التقاعد
- 12:00 رسميا : تياغو سيلفا يعود لناديه الأم
- 11:42 بنما : خوسي راؤول مولينو يفوز في الانتخابات الرئاسية