- 22:30موجة البرد.. ارتفاع أسعار حطب التدفئة يعمق معاناة الساكنة الجبلية
- 22:01القنصلية المغربية تفتتح مقرا جديدا بمونتريال الكندية
- 21:39مطالب برلمانية بمراجعة مؤشر الاستفادة من "دعم الفقراء"
- 21:26حماس تؤكد وصول اتفاق وقف إطلاق النار بغزة لمراحله الأخيرة
- 21:02العنصر لـ"ولو": هناك نوع من اللا مبالاة وقلة أهمية للأمازيغية
- 20:34تفاصيل إهانة عامل سطات لمسؤول إقليمي
- 20:13تطورات جديدة في قضية “عمران الشرق”
- 19:49رئيس جمهورية القبائل يُراسل مجلس الأمن بشأن تقرير المصير
- 19:30أكثر من 18.5 مليون زائر أدوا العمرة والحج في 2024
تابعونا على فيسبوك
ملفات
الحلقة 30 من ثنايا الذاكرة...الرؤية مسؤولية الجميع
أثبتت التجارب أن نجاح أي مشروع رهين بمدى الاهتمام بالموارد البشرية، باعتبارها أداة وصل لترجمة المناهج والبرامج إلى حيز التطبيق والتنفيذ، وجعل مدلول لها على مستوى الفعل، بعدما كانت مجرد خطاطات أو آليات جامدة.
فمنظومة التربیة والتكوین، تعتبر عملا جماعيا، ولا يمكن أن نقول بأنها مسؤولية ترجع إلى القطاع الفلاني أو غير ذلك، بل هي كما وضعت، فقد أصبحت شيأ مشتركا، فهي في عموميتها مسؤولية كل القطاعات، ومسؤولية كل الأحزاب السياسية والمجتمع المدني.
فالتعليم بصفة خاصة في الادارة المركزية وفي الاكاديميات وفي الجامعات وفي المدارس، مسؤلية رجال التعليم والادارة، ومسؤولية كل من له علاقة من بعيد أو من قريب بتكوين الانسان أي الطالب وهو أيضا مسؤول، ولهذا وضعت الرؤية في مفهو مها حدود مسؤوليات التي تدخل فيها الاسرة.
تعليقات (0)