- 19:20باريس سان جيرمان يكتسح إنتر ميامي برباعية ويتأهل لربع نهائي مونديال الأندية
- 18:56مجلس النواب يُناقش قانون التراجمة المُحلّفين
- 18:27ارتفاع الإستثمار الأجنبي في المغرب بـ55 في المائة
- 17:55غرق طفل بشاطئ هوارة ضواحي طنجة
- 17:41حموشي يطلع على ترتيبات تأمين نهائي كأس العرش بملعب فاس
- 17:09مخاطر سقوط الأعمدة الكهربائية تجر لفتيت للمساءلة
- 16:33العمران تُطلق إكسبو 2025 من بروكسيل
- 15:51رسميا.. بول بوغبا يبدأ فصلا جديدا في مسيرته مع موناكو
- 15:17إيران تعتقل عميلا للموساد في محطة مترو بطهران
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
البنك الأوروبي لإعادة الإعمار يدعم القرض الفلاحي للمغرب بـ20 مليون دولار
وقعت يومه الأربعاء 23 شتنبر الجاري اتفاقية ائتمان، سيمنح بموجبها البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية مجموعة القرض الفلاحي للمغرب، الذي يعد البنك الرئيسي لتمويل القطاع الفلاحي بالمملكة وشريكه التاريخي، خطا جديدا لتمويل التجارة الخارجية بقيمة 20 مليون دولار.
وجاء في بلاغ مشترك للمؤسستين البنكيتين، أن هذا الخط الإئتماني التمويلي المتعدد العملات الصعبة وغير الملزم، سيستعمل لإصدار ضمانات لفائدة البنوك معززة الإعتماد ولتوفير تمويل بالعملة الصعبة للصفقات التجارية عند التصدير والإستيراد. ويندرج الخط الإئتماني التمويلي الجديد في إطار "برنامج تسهيل المبادلات التجارية" للبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية.
وتعد هذه الاتفاقية الأولى التي يوقعها البنك الأوروبي مع القرض الفلاحي للمغرب. وبهذه المناسبة أعرب البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، عن سعادته بالتحاق القرض الفلاحي للمغرب بالمؤسسات المالية الشريكة باعتباره مؤسسة مرجعية في تمويل القطاع الفلاحي بالمملكة.
من جهته، ثمن القرض الفلاحي للمغرب هذه الشراكة الجديدة التي ستمكنه من الإستجابة بشكل أفضل لتطلعات زبنائه الناشطين في مجال التصدير والإستيراد.
وكان البنك الأوروبي للإستثمار ومجموعة القرض الفلاحي للمغرب، قد وقعا أيضا الأسبوع الماضي، اتفاقية تمويل بقيمة 200 مليون أورو لدعم المنظومة الفلاحية بالمغرب.
ويعد القرض الفلاحي للمغرب البنك الرئيسي والرائد التاريخي في مجال تمويل القطاع الفلاحي بالمغرب. ويعتبر نموذجا في إفريقيا بالنظر لإلتزامه والمجهودات التي يبذلها لتنمية الفلاحة والعالم القروي. ومنذ 1961 وهو معبأ إلى جانب الفلاحين من أجل تلبية احتياجاتهم بفعالية وإيجاد حلول مبتكرة وناجعة لإشكاليات العالم القروي.
تعليقات (0)