- 20:33 وزارة السياحة : 14.6 مليون سائح زارو المغرب متم أكتوبر الماضي
- 19:35بركان إندونيسي يعطل الرحلات الجوية الدولية
- 19:17توقيع ثلاث اتفاقيات لتعزيز التعاون في المجال الجنائي بين المغرب والسعودية
- 19:16مديح لـ"ولو": سنمنع اللحوم البرازيلية من دخول المغرب في حال ثبوت رداءتها
- 18:50الدعم الاجتماعي يشعل أسعار العقارات ويزيد الإقبال على الأراضي
- 18:40رحو يُبرز جهود المغرب في مكافحة الممارسات المنافية لقواعد المنافسة
- 18:20مالية 2025.. الحكومة تقبل 46 تعديلًا من أصل 541
- 18:02رسميا تطبيق ضريبة 30 % على مؤثري السوشال ميديا
- 17:40"مول الحانوت" يشكو غزو العلامات التجارية للأحياء الشعبية
تابعونا على فيسبوك
البنك الأوروبي لإعادة الإعمار يدعم القرض الفلاحي للمغرب بـ20 مليون دولار
وقعت يومه الأربعاء 23 شتنبر الجاري اتفاقية ائتمان، سيمنح بموجبها البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية مجموعة القرض الفلاحي للمغرب، الذي يعد البنك الرئيسي لتمويل القطاع الفلاحي بالمملكة وشريكه التاريخي، خطا جديدا لتمويل التجارة الخارجية بقيمة 20 مليون دولار.
وجاء في بلاغ مشترك للمؤسستين البنكيتين، أن هذا الخط الإئتماني التمويلي المتعدد العملات الصعبة وغير الملزم، سيستعمل لإصدار ضمانات لفائدة البنوك معززة الإعتماد ولتوفير تمويل بالعملة الصعبة للصفقات التجارية عند التصدير والإستيراد. ويندرج الخط الإئتماني التمويلي الجديد في إطار "برنامج تسهيل المبادلات التجارية" للبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية.
وتعد هذه الاتفاقية الأولى التي يوقعها البنك الأوروبي مع القرض الفلاحي للمغرب. وبهذه المناسبة أعرب البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، عن سعادته بالتحاق القرض الفلاحي للمغرب بالمؤسسات المالية الشريكة باعتباره مؤسسة مرجعية في تمويل القطاع الفلاحي بالمملكة.
من جهته، ثمن القرض الفلاحي للمغرب هذه الشراكة الجديدة التي ستمكنه من الإستجابة بشكل أفضل لتطلعات زبنائه الناشطين في مجال التصدير والإستيراد.
وكان البنك الأوروبي للإستثمار ومجموعة القرض الفلاحي للمغرب، قد وقعا أيضا الأسبوع الماضي، اتفاقية تمويل بقيمة 200 مليون أورو لدعم المنظومة الفلاحية بالمغرب.
ويعد القرض الفلاحي للمغرب البنك الرئيسي والرائد التاريخي في مجال تمويل القطاع الفلاحي بالمغرب. ويعتبر نموذجا في إفريقيا بالنظر لإلتزامه والمجهودات التي يبذلها لتنمية الفلاحة والعالم القروي. ومنذ 1961 وهو معبأ إلى جانب الفلاحين من أجل تلبية احتياجاتهم بفعالية وإيجاد حلول مبتكرة وناجعة لإشكاليات العالم القروي.