- 13:47موسكو تدعو واشنطن والحوثيين للوقف الفوري لاستخدام القوة
- 13:22البيجيدي يُحمّل الحكومة مسؤولية التأخير في إعادة إيواء متضرري الزلزال
- 13:08شحنة مغربية من مواد البناء تستعد لدخول سبتة
- 12:41ترويج أدوية مهرّبة يُورّط شاباً بمراكش
- 12:13بسبب " الفار"...الجامعة تفرض عقوبات صارمة في حق لاعبي وإدارات الأندية الوطنية
- 11:48رياح قوية وثلوج ليومين متتالين بمناطق المملكة
- 11:30إنقاذ سائق شاحنة وزوجته من الموت بعدما جرفتهم السيول
- 11:01لقجع يُهنّئ بركان بلقب البطولة الإحترافية
- 10:46تهريب الحشيش بمروحية إلى إسبانيا يستنفر الدرك
تابعونا على فيسبوك
الإستقلال يعترض على اتفاق الأغلبية البرلمانية حول فرنسة المواد العلمية والتقنية
تم الإثنين 11 فبراير بمجلس النواب، عقد اجتماع بين رئيس المجلس ورؤساء الفرق حسم خلاله الخلاف بشأن التناوب اللغوي، والتنصيص على إمكانية تدريس المواد العلمية والتقنية بلغة أجنبية، ولم يعترض على ذلك سوى نور الدين مضيان، رئيس الفريق الإستقلالي، الذي انسحب من الإجتماع احتجاجا على إدخال هذا التعديل.
وفي تصريح له، قال مضيان: "انسحبنا لأننا لا يمكننا التفريط في الهوية الوطنية، والتدريس باللغة العربية والأمازيغية". في حين شدد مصدر مطلع أن سبب انسحاب مضيان، هو الشنآن الذي عرفته جلسة الأسئلة الشفهية بالمجلس بينه وبين لحسن الداودي، الوزير المكلف بالشؤون العامة والحكامة، ورئيس الفريق النيابي لحزب "العدالة والتنمية" إدريس الأزمي، مشيرا إلى أن مضيان أكد لبعض رؤساء الفرق على أن الإستقلال سيكون مع الإجماع.
ومن المرجح أن تصوت لجنة التعليم والثقافة والإتصال بمجلس النواب اليو الثلاثاء على مشروع القانون الإطار، قبل أن يتم التصويت عليه في الجلسة العامة غدا الأربعاء.
جدير بالذكر، أن أكاديميين كانوا قد هاجموا وزارة التربية الوطنية لكونها "تحاول فرض اللغة الفرنسية، من خلال عدد من التدابير"، معتبرين ذلك انقلابا مكتمل الأركان على الدستور وعلى كل المكتسبات الوطنية، مقابل شرعنة قانونية للمد الفرنكفوني في منظومة التربية والتكوين.
تعليقات (0)