- 08:33823 قاصرًا مغربيًا يصلون إلى جزر الكناري
- 08:04من هو سعيد جبراني؟ الذي عينه جلالة الملك على رأس “تمويلكم”
- 07:58داسيا بيغستر لأول مرة بالمغرب.. دخول قوي لفئة الدفع الرباعي C-SUV
- 07:48هلال: جلالة الملك والعاهل الأردني يتشاطران رؤية مشتركة من أجل السلام والأمن
- 06:40أجواء غائمة في توقعات أحوال طقس اليوم الثلاثاء
- 23:04الروماني إيستفان كوفاتش حكما لنهائي دوري أبطال أوروبا
- 22:52نبذة عن نزهة حياة المديرة العامة لصندوق محمد السادس للاستثمار
- 22:33تسجيل 11.7 مليار درهم عجزا في الميزانية بنهاية أبريل
- 22:04مربو التعليم الأولي يستنكرون استمرار سياسة الآذان الصماء
تابعونا على فيسبوك
الإستقلال يعترض على اتفاق الأغلبية البرلمانية حول فرنسة المواد العلمية والتقنية
تم الإثنين 11 فبراير بمجلس النواب، عقد اجتماع بين رئيس المجلس ورؤساء الفرق حسم خلاله الخلاف بشأن التناوب اللغوي، والتنصيص على إمكانية تدريس المواد العلمية والتقنية بلغة أجنبية، ولم يعترض على ذلك سوى نور الدين مضيان، رئيس الفريق الإستقلالي، الذي انسحب من الإجتماع احتجاجا على إدخال هذا التعديل.
وفي تصريح له، قال مضيان: "انسحبنا لأننا لا يمكننا التفريط في الهوية الوطنية، والتدريس باللغة العربية والأمازيغية". في حين شدد مصدر مطلع أن سبب انسحاب مضيان، هو الشنآن الذي عرفته جلسة الأسئلة الشفهية بالمجلس بينه وبين لحسن الداودي، الوزير المكلف بالشؤون العامة والحكامة، ورئيس الفريق النيابي لحزب "العدالة والتنمية" إدريس الأزمي، مشيرا إلى أن مضيان أكد لبعض رؤساء الفرق على أن الإستقلال سيكون مع الإجماع.
ومن المرجح أن تصوت لجنة التعليم والثقافة والإتصال بمجلس النواب اليو الثلاثاء على مشروع القانون الإطار، قبل أن يتم التصويت عليه في الجلسة العامة غدا الأربعاء.
جدير بالذكر، أن أكاديميين كانوا قد هاجموا وزارة التربية الوطنية لكونها "تحاول فرض اللغة الفرنسية، من خلال عدد من التدابير"، معتبرين ذلك انقلابا مكتمل الأركان على الدستور وعلى كل المكتسبات الوطنية، مقابل شرعنة قانونية للمد الفرنكفوني في منظومة التربية والتكوين.
تعليقات (0)