- 19:10هيئة حقوقية تحذر من الانتهاكات بحق المرضى النفسيين
- 18:52وفد برلماني مغربي يشارك في اجتماعات لجان البرلمان العربي
- 18:38كرة السلة...توقيف مؤقت للبطولة الوطنية بجميع أقسامها وفئاتها
- 18:30النيابة العامة تتابع "الزائر" في ملف جديد
- 18:11تقرير: سياسة ترامب الجمركية ستكبّد المغرب أعباء مالية إضافية
- 17:50ثغرات خطيرة على منتجات أبل تستنفر إدارة الدفاع
- 17:23قلق إسباني بشأن احتمال نقل قاعدة أمريكية إلى المغرب
- 16:34فضيحة بالجزائر.. الشعب بدون حليب و قصر شنقريحة في باريس يكلف مليوني يورو
- 16:12سجن زايو ينفي انتشار الحشرات
تابعونا على فيسبوك
استعدادا للمونديال.. "لارام" تعتزم رفع أسطولها إلى 200 طائرة
تدرس الخطوط الملكية المغربية إنفاق ما يصل إلى 25 مليار دولار لمضاعفة أسطولها 4 مرات من 50 طائرة حاليا إلى 200 طائرة خلال الأعوام العشرة المقبلة. حسب ما أكده "عبد الحميد عدو"، الرئيس المدير العام للشركة.
وقال المدير العام لـ"لارام"، في تصريحات صحفية على هامش اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولي يومه الإثنين 09 أكتوبر الجاري في مراكش، إن الهدف من شراء طائرات هو أن تصبح المملكة رابطا عالميا"، موضحا أن المغرب يسعى لأن تكون الدار البيضاء مركزا حديثا يتمتع بقدرة استيعابية كبيرة، مع سوق ضخمة، خاصة مع حصول المملكة على حق تنظيم كأس العالم في 2030.
وذكر "عدو"، بتوقيع عقد-برنامج 2023-2037 بين الحكومة والشركة الوطنية، والذي ينص على مضاعفة أسطول الخطوط الملكية المغربية أربع مرات، من 50 طائرة حاليا إلى 200 على مدى السنوات الـ15 المقبلة. وأضاف أن الأمر يتعلق أيضا بتنمية الرأسمال البشري والبنيات التحتية والإستثمار في الرقمنة، معتبرا أن الركائز المختلفة للشركة كفيلة بأن تعزز موقعها كرابط عالمي فعال.
وكانت الخطوط الملكية المغربية تمتلك 60 طائرة قبل عام 2019، لكنها تخلت عن 10 منها، شملت طائرات مستأجرة لأمد طويل، فيما قررت بيع أخرى بعدما أمضت سنوات طويلة في الخدمة، بسبب انخفاض الطلب عقب تفشي جائحة "كورونا".
يذكر أن مجلس الإتحاد الدولي لكرة القدم، قد اعتمد بالإجماع، لملف المغرب إسبانيا البرتغال كترشيح وحيد لتنظيم كأس العالم 2030 لكرة القدم.
الخطوط الملكية المغربية أو "لارام"
هي شركة الطيران الوطنية في المملكة تأسست عام 1957، تتخذ من مطار محمد الخامس الدولي مركزا رئيسيا لعملياتها. تعتبر ثالث أكبر شركة طيران في أفريقيا، وتربط المغرب بالقارة السمراء وأوروبا، وأمريكا الشمالية، وأمريكا الجنوبية، وآسيا.
تعليقات (0)