- 01:53أمريكا تقصف منشآت نووية إيرانية
- 20:06الأمن السوري يطيح بابن عم الرئيس السابق بشار الأسد
- 20:03كارمن سليمان تتألق القفطان المغربي في مهرجان موازين
- 19:29الصحة الإيرانية تحصي عدد قتلى الحرب ضد إسرائيل
- 18:25الأحرار يجمع 5000 مناضل بأكادير
- 18:23موازين 2025... ليلة السبت بنكهة عالمية وإيقاعات متنوعة
- 18:00الفنان اللبناني زياد برجي يتحدث من موازين 2025
- 17:36المدير العام لنادي مالقة الإسباني يتحدث عن أكاديمية محمد السادس
- 17:08انتقادات بسبب مراحيض كلفت 180 مليونا للوحدة بالرباط
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
ارتفاع مبيعات تجارة الجملة بالمغرب
عرفت مبيعات قطاع تجارة الجملة في السوق الداخلي ارتفاعا خلال الفصل الثاني من سنة 2024، حسب 28 في المائة من أرباب المقاولات، واستقرارا حسب 64 في المائة منهم. وفق ما أفادت المندوبية السامية للتخطيط.
وكشفت مندوبية التخطيط، في مذكرة إخبارية حول البحوث الفصلية للظرفية الإقتصادية، أن هذا التطور يُعزى بالأساس من جهة، إلى التحسن المُسجل في مبيعات "تجارة تجهيزات صناعية أخرى بالجملة"، ومبيعات "تجارة المواد الغذائية والمشروبات والتبغ بالجملة"، ومبيعات "أصناف أخرى من تجارة الجملة المتخصصة"، ومن جهة أخرى، إلى الإنخفاض المسجل في مبيعات "تجارة تجهيزات الإعلام والإتصال بالجملة ".
وأشارت المذكرة، إلى أن عدد المشتغلين، قد يكون عرف استقرارا حسب 86 في المائة من أرباب المقاولات، واعتبر مستوى المخزون من السلع عاديا حسب 88 في المائة من تجار الجملة. أما أسعار البيع، فقد تكون عرفت استقرارا حسب 80 في المائة من أرباب المقاولات، وانخفاضا حسب 11 في المائة منهم. موضحة أنه خلال الفصل الثالث من سنة 2024، يتوقع 73 في المائة من تجار الجملة استقرارا في حجم إجمالي المبيعات، وارتفاعا حسب 18 في المائة منهم.
وعزت المندوبية، هذا التطور أساسا، من جهة، إلى الإرتفاع المرتقب في حجم مبيعات "تجارة المواد الغذائية والمشروبات والتبغ بالجملة"، ومبيعات "تجارة لوازم منزلية بالجملة"، ومبيعات "أصناف أخرى من تجارة الجملة المتخصصة"، ومن جهة أخرى، إلى الإنخفاض المنتظر في مبيعات "تجارة تجهيزات الإعلام والإتصال بالجملة"، ومبيعات "تجارة مواد الفلاحية الأولية والحيوانات الحية بالجملة". وفيما يخص مستوى دفاتر الطلب، يتوقع أن يكون عاديا حسب 79 في المائة من تجار الجملة. كما يتوقع 82 في المائة من أرباب المقاولات استقرارا في عدد المشتغلين.
تعليقات (0)