- 14:45من 4 رحلات إلى 353 وجهة.. قصة نجاح الخطوط التركية في المغرب
- 14:32ارتفاع صاروخي للخدمات السياحية بالشمال
- 14:11برلمانية تُنبّه لمخاطر التريبورتور
- 13:53بنعلي: المغرب ينتج 45% من الكهرباء عبر الطاقة المتجددة ويستهدف 52% في 2026
- 13:32سفينتان كهربائيتان تربطان طنجة وطريفة
- 13:12انتقادات حادة لعمور بسبب "فرصة"
- 12:52إضافة السكر لخبز المخابز يجر التهراوي للمساءلة
- 12:43استطلاع: 28% من الشباب يفكرون في الهجرة للخارج
- 12:30دق ناقوس الخطر بشأن أوضاع عُمّال المناولة في الجامعات
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
إلغاء التوظيف والترقيات يجبر نقابة "البيجيدي" على قصف العثماني
بعد إعلان رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، عن إلغاء كل المباريات والترقيات بالقطاع العمومي التي كانت مبرمجة في إطار القانون المالي للسنة الجارية بإستثناء الأمن والصحة؛ اعتبرت "الجامعة الوطنية لموظفي التعليم"، الذراع النقابي لحزب "العدالة والتنمية"؛ أن القرار جاء "تمييزيا ومتجاهلا كل التضحيات التي تقوم بها الأسرة التعليمية".
وأعلنت "جامعة موظفي التعليم"، المنضوية تحت لواء "الإتحاد الوطني للشغل بالمغرب، "رفضها لمنشور رئيس الحكومة الذي يقضي بتأجيل تسوية الترقيات وإلغاء مباريات التوظيف واستثناء بعض القطاعات مما يعتبر تمييزا وإجحافا في حق الشغيلة التعليمية وعدم الإعتراف بمجهوداتها الجبارة التي تقوم بها لإستمرار عملية التدريس"، كما دعت "الحكومة إلى سحب المنشور السابق وإعطاء قطاع التعليم المكانة اللائقة به". موضحة أن "توقيف الدراسة بكافة المؤسسات التعليمية مع محاولة استمرار عملية التدريس باللجوء للتدريس عن بعد باستثمار الوسائل التكنولوجية والتواصلية شابته إكراهات عديدة وغياب استراتيجية واضحة، رغم الصعوبات التقنية والأعباء المادية التي تتطلبها العملية وعدم خضوعها لأي تكوين بهذا الخصوص".
ونوهت نقابة "البيجيدي"، بـ"تضحيات نساء ورجال التعليم رغم عدم توفير الإمكانات الضرورية وإضافة أعباء جديدة على الشغيلة لتوفير الحدود الدنيا التي تتطلبها عملية التدريس عن بعد"، مشيدة "بالشغيلة الصحية بجميع مكوناتها رجالا ونساء من أطباء وممرضين ورجال إسعاف والأطر الشبه الطبية الذين يتواجدون في الخطوط الأمامية على المجهودات الجبارة والاستثنائية التي يقومون بها خدمة للوطن والمواطنين في هذه المرحلة العصيبة".
وكان الأستاذ الجامعي والمحلل السياسي عمر الشرقاوي، قد عبر عن استغرابه من قرار رئيس الحكومة القاضي بإلغاء المباريات وإيقاف ترقيات الموظفين التي تتراوح بين 100 درهم و2000 درهم. معتبرا أن "قوانين الطوارئ الصحية يسمح للعثماني باتخاذ تدابير تنظيمية بمراسيم أو مناشير أو بلاغات لتجاوز الأزمة، لكن ليس لدرجة تدشين القرارات بالإعتداء على الحيط القصير وتعليق ترقيات الموظفين والغاء مناصب شغل كانت مخصصة للعاطلين وذوي الإحتياجات الخاصة".
تعليقات (0)