- 23:31قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 12 ماي 2025
- 23:16تعادل مثير بين نابولي وجنوى يشعل صراع الصدارة في الكالتشيو
- 23:10بطولة برو ..تحديد هوية مواجهات السد للبقاء في القسم الأول
- 22:51المغرب التطواني يفشل في البقاء في قسم الكبار
- 19:26البنية التحتية الفندقية تتعزز بافتتاح منتجع "قصر الورود" في أكادير
- 19:15العرائش.. مياه شاطئ "الماجديد" تتحول إلى اللون الأحمر وسط مخاوف من كارثة بيئية
- 18:40ضحايا سرقة هواتف "آيفون" بأوروبا يتفاجؤون بتحديد موقعها في الدار البيضاء
- 18:22مقاهي ومطاعم الهرهورة تشن "إضراباً إنذارياً" احتجاجاً على زيادات الرسوم "الصادمة"
- 18:00الصين والولايات المتحدة تستأنفان محادثاتهما التجارية في جنيف
تابعونا على فيسبوك
إطلاق برنامج تعاون بين المغرب وأوروبا في المجالين النووي والإشعاعي
أكدت الوكالة المغربية للأمن والسلامة في المجالين النووي والإشعاعي في بلاغ لها الجمعة 16 فبراير، أنها قامت يوم الثلاثاء الماضي، بإطلاق برنامج للتعاون مع المفوضية الأوروبية يهم تطوير قدراتها باعتبارها هيئة تنظيمية في هذا الجانب.
وأوضح البلاغ أن مشروع التعاون، الذي يغطي الفترة 2018 - 2021، يهم غالبية برامج الأعمال والدعم للوكالة المغربية للأمن والسلامة في المجالين النووي والإشعاعي، وخاصة الإطار التنظيمي ووضع مساطر خاصة، والإعداد والإستجابة لحالات الطوارئ الإشعاعية وعقلنة التعرض الطبي إلى الإشعاعات، والسياسة والإستراتيجيات الوطنية لتدبير النفايات المشعة، والبحث عن المصادر خارج المراقبة التنظيمية والضمانات النووية.
وأضافت الوكالة المغربية أن البرنامج يغطي أيضا مجال تسيير الوكالة وتطوير مواردها البشرية واستراتيجيتها في مجال التواصل ومسلسل منح رخص مقدمي الخدمات التقنية. مبرزة أن هذا المشروع، الذي خصص له مبلغ يناهز مليوني أورو، سيمكن الوكالة من مواكبة تطوير مخططها الاستراتيجي 2017 2021، الهادف أساسا إلى تحيين الإطار القانوني الوطني للأمن والسلامة في المجالين النووي والإشعاعي، وذلك طبقا لمقتضيات القانون رقم 142.12 ولإلتزامات المملكة المغربية على الصعيد الدولي.
وبالمناسبة، استعرض المدير العام للوكالة المغربية للأمن والسلامة في المجالين النووي والإشعاعي، خلال الإجتماع المخصص لإطلاق المشروع؛ حالة تقدم المخطط الإستراتيجي للوكالة، وذلك بحضور 18 خبيرا أوروبيا، يمثلون ست هيئات تنظيمية للأمن والدعم التقني في إسبانيا وفرنسا وبلجيكا وألمانيا.
تعليقات (0)