- 19:35مبابي يتوج بجائزة أفضل لاعب في ريال مدريد لموسم 2025
- 19:12مجموعة برلمانية موضوعاتية في زيارة استطلاعية لفرنسا
- 18:48استعدادا لمونديال 2030.. المغرب يعمم محطات شحن السيارات الكهربائية
- 18:35الخدمة العسكرية 2025.. تعبئة لمساعدة الأشخاص الذين تعذر عليهم ملء استمارة الإحصاء بوسائلهم الخاصة
- 18:32فتاح تُشارك في اجتماعات البنك الأفريقي للتنمية
- 18:12ارتفاع صادرات المغرب من الألبسة نحو أوروبا بـ8.6 في المائة
- 17:43بلاوي يتباحث مع وفد من أعضاء النيابة العامة بكينيا
- 17:30اعتقال موظف بالضرائب اختلس 4 مليارات بسيدي قاسم
- 17:15تقرير: 93 % من المغاربة غاضبين على احتلال الملك العمومي
تابعونا على فيسبوك
إشادة برازيلية بالشراكة مع المغرب
عقب لقائه مع سفير المغرب في برازيليا "نبيل الدغوغي"، أشاد نائب رئيس جمهورية البرازيل "جيرالدو ألكمين"، يومه الثلاثاء 02 ماي الجاري بشراكة بلاده مع المغرب، معربا عن ثقته في إمكانات تطوير التعاون الإقتصادي بين البلدين.
وكتب نائب الرئيس البرازيلي في تغريدة على "تويتر": "أعتقد أن هناك إمكانات كبيرة لزيادة حجم التجارة الثنائية وتقوية شراكتنا في المجالات ذات الإهتمام المشترك مثل الطاقة المتجددة". مشيرا إلى أن الإجتماع مع الدبلوماسي المغربي كان فرصة "لمناقشة الوضع الحالي للعلاقات بين البرازيل والمغرب، مع التركيز على الفرص في التجارة والتنمية والإستثمار".
وشدد الدبلوماسي البرازيلي، على أن "المغرب هو ثاني أكبر شريك تجاري للبرازيل في القارة الأفريقية ومورد مهم للأسمدة لزراعتنا الصناعية"، مذكرا بأنه في عام 2022 تجاوز التدفق التجاري بين البلدين 3 مليارات دولار. كما أعرب عن اهتمام البرازيل "بإعطاء زخم جديد للعلاقات الاقتصادية والتجارية التي تزداد بين البلدين"، لافتا إلى أن "نائب الرئيس البرازيلي عبر عن ارتياح البرازيل للتطور الجيد للشراكة الإستراتيجية مع المغرب".
وكانت لجنة العلاقات الخارجية والدفاع الوطني بمجلس الشيوخ البرازيلي، قد صادقت على مشروع مرسوم بالموافقة على الإتفاقية الإطار للتعاون في مجال الدفاع مع المغرب، الموقعة في برازيليا في 13 يونيو 2019.
وتبرز الإتفاقية الموقعة بين المغرب والبرازيل مجالات البحث والتطوير والدعم اللوجستي، بالإضافة إلى هدف تشجيع اقتناء المنتجات والخدمات الدفاعية، كما أن الهدف الآخر يتمثل في تبادل المعرفة والخبرة المكتسبة في عمليات القوات المسلحة للبلدين، بما في ذلك مجالات العلوم والتكنولوجيا.
تعليقات (0)