- 18:48أخنوش يترأس اجتماعا بالرباط لتتبع تنزيل خارطة طريق التشغيل
- 18:40تعزيز التعاون البرلماني بين مجلس المستشارين ونظيريه في ليسوتو وباكستان
- 18:34إطلاق برنامج وطني شامل لرقمنة قطاع الصحة بالمغرب
- 18:22سجن آيت ملول يرد على اتهامات إهمال سجين
- 17:58تقرير يرصد الشواطئ الصالحة للاستحام
- 17:34تأسيس شبكة الأمناء العامين لمنتدى الحوار البرلماني جنوب - جنوب
- 17:17حجز أزيد من طنين من السمك الفاسد بأكادير
- 16:59مكتب السياحة في معرض السفر العربي بدبي
- 16:37الفاتحي ل"ولو": التعيينات الدبلوماسية الجديدة تعزز نفوذ المغرب بإفريقيا
تابعونا على فيسبوك
إسرائيل تكشف عن شرطها للإعتراف بسيادة المغرب على صحرائه
أعلنت إسرائيل يومه الإثنين 03 يوليوز الجاري، أن قرارها المنتظر بالإعتراف بسيادة المغرب على الصحراء مرهون باستضافة الرباط لمنتدى تأجل أكثر من مرة لوزراء خارجية دول المنطقة الموقعة على اتفاقات تطبيع معها برعاية أمريكية.
وفي هذا الصدد، صرح وزير الخارجية الإسرائيلي "إيلي كوهين"، قائلا: "نعمل حاليا على هذه القضية وخطتنا هي اتخاذ قرارنا النهائي في منتدى النقب"، مضيفا أن من المتوقع أن تستضيف المغرب المنتدى في شتنبر.
وكان وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج "ناصر بوريطة"، قد أكد عقب مباحثاته مع المستشار الفيدرالي السويسري، وزير الشؤون الخارجية الفيدرالي، "إغناسيو كاسيس"، يومه الجمعة 23 يونيو 2023 بالرباط، أن المغرب مستعد لإستضافة النسخة الثانية من "منتدى النقب" خلال الدخول المقبل، ويأمل في أن يكون السياق السياسي مواتيا.
وأبرز "بوريطة"، أن "منتدى النقب يحمل فكرة التعاون والحوار، خلافا لكل عمل استفزازي، أو عمل أحادي الجانب، أو قرار لمتطرفين من الجانبين، ولكن خاصة من الجانب الإسرائيلي في ما يتعلق بالأراضي العربية المحتلة". وسجل أن المملكة المغربية تعتبر منتدى النقب الإطار، المناسب والأمثل، للتعاون والحوار الإقليمي، من شأنه تقديم حلول إيجابية للعديد من التحديات.
وتابع وزير الخارجية المغربي، أن العملية لا تزال جارية من أجل الإستفادة القصوى من دور وإسهام هذا المنتدى لفائدة كافة مبادرات السلام والإستقرار والإزدهار في المنطقة.
وسبق لموقع "تايمز أوف إسرائيل"، أن نشر بأن المغرب قرر إلغاء خطط استضافة الإجتماع الوزاري الثاني لمنتدى "النقب" الشهر المقبل، ردا على تحركات إسرائيلية لتوسيع مستوطناتها بشكل كبير في الضفة الغربية.
تعليقات (0)