- 23:33قراءة في الصحف المغربية ليوم الخميس 17 أبريل 2025
- 22:45الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري تطلق قصة مصورة لكسر حاجز العنف الرقمي
- 22:30المغاربة يتصدرون قائمة العمال الأجانب المنخرطين في الضمان الاجتماعي بإسبانيا
- 22:15الجامعة المغربية لحقوق المستهلك تحذر من مخاطر الهجمات السيبرانية
- 21:59تقرير صحي أميركي: حالات التوحد تواصل الارتفاع وتحذيرات من "أزمة صامتة"
- 21:40إعفاء قائد تمارة من مهامه
- 21:327 قاصرين مغاربة يتمكنون من التسلل إلى سبتة المحتلة
- 21:22إنترناسيونالي يتأهل لنصف نهائي دوري الأبطال رغم تعادله مع بايرن ميونخ
- 21:16أرسنال يُقصي ريال مدريد ويبلغ نصف نهائي دوري الأبطال
تابعونا على فيسبوك
أمطار الخير تحد من "الترمضينة" بالشوارع
بعد سنوات عجاف انحبس فيها المطر أحس خلالها المواطنون بالقنط، نزلت أمطار الخير أغاثت القلوب المتعطشة لها قبل الأرض الي هي في حاجة ماسة إلى قطراتها المباركة، لكن المختلف في هذه الأمطار التي تشهدها ربوع جهات المملكة هي أجواءها التي أخفت "الترمضينة" من شوارع المملكة.
وحسب ماعاين موقع "ولو" بمجموعة من الأحياء بمدينة القنيطرة، فهناك اختفاء كلي للمشاجرات والمشاحنات بالشوارع والأزقة بالأحياء، حيث إن هذه التساقطات ساهمت في التزام الناس ببيوتهم، إذ أن خروجهم للشارع يكون لقضاء بعض المستلزمات الضرورية.
وبدت مجموعة من أحياء المدينة التي كانت تعرف في السنوات الماضية خلال شهر رمضان بكثرة الصراعات بين المواطنين، هادئة وخالية تماما من أي مشاحنات، حيث لا تكاد ترى إلا بعض التجار الذين يستغلون هذه المناسبة المقدسة لبيع بعض المنتجات التي ترافق مائدة الإفطار.
وجدير بالذكر، أنه بالإضافة إلى الأمطار التي حدت من "الترمضينة"، فالعديد من المواطنين أصبحوا يعون أن رمضان “شهر الصبر” الذي يفترض أن ينعكس ارتفاع منسوب التعبّد فيه وانتشار مظاهر التدين على سلوك الأفراد وتصرفاتهم وأقوالهم.
تعليقات (0)