- 08:36ريال مدريد يستضيف الأتلتيكو في سهرة رمضانية بدوري أبطال أوروبا
- 07:47أمطار متفرقة في توقعات أحوال الطقس ليوم الثلاثاء 04 مارس
- 02:09قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 04 مارس 2025
- 23:55المغرب ضيف شرف في المؤتمر الأوروبي لطب الأشعة 2025
- 23:45المغرب يبرم صفقة ضخمة مع "هيونداي" لتوريد قطارات متطورة بقيمة 1.53 مليار دولار
- 23:30برنامج "Siyaha Go" يدعم 11 مشروعًا جديدًا لتعزيز السياحة المستدامة في المغرب
- 23:23إغلاق الملاعب يربك أندية البطولة الاحترافية في المغرب
- 23:18عبد السلام وادو يتولى تدريب مارومو غالانتس الجنوب إفريقي
- 22:45400 مليون درهم لتعزيز أدوار الغرف المهنية في المغرب
تابعونا على فيسبوك
أمزازي يطلق المرحلة الثانية لبرنامج "فرصة للجميع" 2019-2022
أعطيت يوم أمس الأربعاء بمراكش، الإنطلاقة الرسمية للمرحلة الثانية لبرنامج "فرصة للجميع 2019-2022"، بحضور وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي "سعيد أمزازي".
بلاغ للوزارة، أكد أن هذه العملية تندرج في إطار تنزيل برنامج العمل الملتزم به أمام جلالة الملك محمد السادس، بتاريخ 17 شتنبر 2018 ومقتضيات الرؤية الاستراتيجية لإصلاح منظومة التربية والتكوين 2015-2030 وفي إطار مخطط عمل التعاون بين الوزارة ومنظمة "اليونسيف" بالمغرب.
وتطمح الوزارة، من خلال تبنيها لهذا البرنامج بمقاربة تشاركية مع قطاع التكوين المهني والمجتمع المدني والقطاع الخاص وجمعيات أمهات وآباء وأولياء التلميذات والتلاميذ، وبمقاربة الإنصاف القائمة على الإدماج واحترام النوع واستهداف اليافعين والشباب الأكثر هشاشة، إلى رفع تحدي البطالة لدى الشباب واليافعين وحاملي شهادات التكوين المهني من خلال تطوير كفاياتهم ومعارفهم وفتح فرص أمامهم لأجل حياة اقتصادية واجتماعية نشطة، مما يساهم بشكل مباشر في تحقيق أهداف المبادرة العالمية "جيل بلا حدود" التي أطلقها المنتظم الدولي والتي تسعى إلى استفادة جميع الشباب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 10 و24 سنة من التعليم والتعلم أو التكوين المهني أو الاندماج في سوق الشغل.
ويرتكز برنامج "فرصة للجميع"، على ثلاثة مكونات أساسية هي: تعزيز جودة التربية في التعليم الثانوي الإعدادي عبر إدماج المهارات الحياتية والمواطنة في المناهج والأنشطة الموازية، وتعزيز نظام التوجيه المدرسي، ومحاربة الهدر والانقطاع الدراسي من خلال الرصد وتحسين نظام لتتبع التلاميذ المعرضين لخطر الهدر المدرسي وتطوير بيئة مدرسية واقية.
وكذا من خلال عملية (من الطفل إلى الطفل)، كمقاربة تشاركية تمكن من انخراط التلاميذ والجماعات في التحسيس حول الحد من الهدر المدرسي، إلى جانب تطوير نموذج مدرسة الفرصة الثانية الجيل الجديد ذي جودة لفائدة اليافعين والشباب قائم على نموذج تربوي، من شأنه أن يعزز لديهم فرص التعلم والتكوين والمكتسبات الأساسية والمهارات الحياتية، كما يرسخ لديهم قيم المواطنة ويؤهلهم للاندماج الاجتماعي والمهني، وذلك من خلال تعزيز نطام التوجيه والشراكة مع القطاع الخاص.
تعليقات (0)