- 14:18غرق أطفال داخل صهريج مائي في أول أيام عيد الأضحى بمراكش
- 13:40العرائش.. تفاصيل الحكم على المتورطين في تهريب طنين من الشيرا
- 13:16ارتفاع كبير في صادرات “السويهلة” إلى إسبانيا
- 13:00برشلونة يدرس عرضاً لإقامة مباراة ودية في الدار البيضاء ضمن استعدادات الموسم الجديد
- 12:50تقرير: 72% من مديري الموارد البشرية يعتبرون عطلة 9 يونيو غير قانونية
- 12:33زلزال قوي يضرب شمال الشيلي
- 12:15إسبانيا.. ضبط 890 علبة سجائر وأموال ضخمة في حافلة قادمة من الناظور
- 11:55أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك بمسجد الحسن الثاني بتطوان ويتقبل التهاني
- 11:42إصابة 12 شخصا بعد العثور على طرد مشبوه بألمانيا
تابعونا على فيسبوك
أمزازي يطلق المرحلة الثانية لبرنامج "فرصة للجميع" 2019-2022
أعطيت يوم أمس الأربعاء بمراكش، الإنطلاقة الرسمية للمرحلة الثانية لبرنامج "فرصة للجميع 2019-2022"، بحضور وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي "سعيد أمزازي".
بلاغ للوزارة، أكد أن هذه العملية تندرج في إطار تنزيل برنامج العمل الملتزم به أمام جلالة الملك محمد السادس، بتاريخ 17 شتنبر 2018 ومقتضيات الرؤية الاستراتيجية لإصلاح منظومة التربية والتكوين 2015-2030 وفي إطار مخطط عمل التعاون بين الوزارة ومنظمة "اليونسيف" بالمغرب.
وتطمح الوزارة، من خلال تبنيها لهذا البرنامج بمقاربة تشاركية مع قطاع التكوين المهني والمجتمع المدني والقطاع الخاص وجمعيات أمهات وآباء وأولياء التلميذات والتلاميذ، وبمقاربة الإنصاف القائمة على الإدماج واحترام النوع واستهداف اليافعين والشباب الأكثر هشاشة، إلى رفع تحدي البطالة لدى الشباب واليافعين وحاملي شهادات التكوين المهني من خلال تطوير كفاياتهم ومعارفهم وفتح فرص أمامهم لأجل حياة اقتصادية واجتماعية نشطة، مما يساهم بشكل مباشر في تحقيق أهداف المبادرة العالمية "جيل بلا حدود" التي أطلقها المنتظم الدولي والتي تسعى إلى استفادة جميع الشباب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 10 و24 سنة من التعليم والتعلم أو التكوين المهني أو الاندماج في سوق الشغل.
ويرتكز برنامج "فرصة للجميع"، على ثلاثة مكونات أساسية هي: تعزيز جودة التربية في التعليم الثانوي الإعدادي عبر إدماج المهارات الحياتية والمواطنة في المناهج والأنشطة الموازية، وتعزيز نظام التوجيه المدرسي، ومحاربة الهدر والانقطاع الدراسي من خلال الرصد وتحسين نظام لتتبع التلاميذ المعرضين لخطر الهدر المدرسي وتطوير بيئة مدرسية واقية.
وكذا من خلال عملية (من الطفل إلى الطفل)، كمقاربة تشاركية تمكن من انخراط التلاميذ والجماعات في التحسيس حول الحد من الهدر المدرسي، إلى جانب تطوير نموذج مدرسة الفرصة الثانية الجيل الجديد ذي جودة لفائدة اليافعين والشباب قائم على نموذج تربوي، من شأنه أن يعزز لديهم فرص التعلم والتكوين والمكتسبات الأساسية والمهارات الحياتية، كما يرسخ لديهم قيم المواطنة ويؤهلهم للاندماج الاجتماعي والمهني، وذلك من خلال تعزيز نطام التوجيه والشراكة مع القطاع الخاص.
تعليقات (0)