- 14:45تقرير: الحكومة همشت المستشفيات العمومية
- 14:37نشرة إنذارية: هبوب رياح قوية مع غبار اليوم وغدا بعدد من أقاليم المملكة
- 14:23شركات إسبانية عملاقة تنقل نشاطها للمغرب
- 14:05دوري لأبطال..برشلونة في مواجهة بنفيكا
- 13:46عموته يعزز دفاع الجزيرة الإماراتي بلاعب مغربي
- 13:38الولاية الرئاسية لترامب.. عهد جديد في الولايات المتحدة والعالم
- 13:25هكذا يستعد البام باكرا للانتخابات
- 13:03سفير أمريكا يُعلن رسميا انتهاء مهمته في المغرب
- 12:40هذه هي الشخصية الجديدة المكلفة بالأعمال في السفارة الأمريكية بالرباط
تابعونا على فيسبوك
أكاديميون دوليون يطلقون منصة للدفاع عن الصحراء المغربية.. ودحض أباطيل الخصوم
في خطوة تروم الدفاع عن الصحراء المغربية ودعمها، أطلقت نحو 3000 شخصية من الأوساط الأكاديمية والإعلامية والمجتمع المدني من 155 دولة مختلفة وخمس قارات منصة دولية، وهي هيئة تتمتع بالإستقلالية والمرونة، هدفها "أن تحمل صوت ساكنة الصحراء المغربية ورؤيتها لتنمية جهتها ومستقبلها".
وتعتزم المنصة الدولية تعميم ونقل قصة ساكنة الصحراء المغربية، التي تسعى الجزائر وعملاؤها إلى خنقها: قصة صحراء في حركية، تتمتع بمؤسسات حرة وديموقراطية وتعيش في أمن واستقرار وازدهار، ومغرب فاعل في السلام والديمقراطية والتنمية في قارته وبالعالم. كما ستعمل أيضا على إسماع هذه القصة للمجتمع المدني ووسائل الإعلام والجامعات، وكذلك لشبكات التواصل الإجتماعي. فضلا عن الهدف الأسمى الذي تتوخاه هذه الشخصيات وهو صياغة رؤية مشتركة مع محاوريهم حول دور المغرب كواحة للسلام والإستقرار والتنمية في قارته وبالعالم، والتزامه بوضع حد نهائي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية.
وستكون الخطوة التالية هي الحوار حول هذه الرؤية البديلة لجهة الصحراء المغربية من خلال إنتاج الكتب والمقالات والمحتوى السمعي البصري في جميع أنحاء العالم. وبالنسبة للمنصة، يتعلق الأمر بمد جسور مع مختلف الفاعلين للتعريف بالواقع المعيش للساكنة الصحراوية بالمغرب.
وتمكنت عشرات الشخصيات من أربع قارات من اكتشاف بنفسها وعلى أرض الواقع الجهود التي يبذلها المغرب لصالح تنمية جهة الصحراء. كما تمكنوا من عقد اجتماعات حرة مع المنتخبين المحليين ورؤساء جهات الصحراء، والقيام بزيارات لمشاريع التنمية المهيكلة بالصحراء المغربية.
يشار إلى أن ساكنة الصحراء المغربية، تواجه حملات تشويه وتضليل تقودها الجزائر وصنيعتها "البوليساريو"، التي تدعي التحدث باسمها على الرغم من أنها لا تتمتع بأية مشروعية، والتي تتلقى الكثير من الإستنكار والإستهجان.
تعليقات (0)