- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
أفيلال ينافس بركة على قيادة حزب الاستقلال
خلق رشيد أفيلال العلمى الإدريسي، الحدث والمفاجأة داخل الاستقلاليين، وذلك بعد ترشحه لمنافسة نزار بركة على الأمانة العامة لحزب الاستقلال خلال المؤتمر الوطني المزمع عقده أيام 26 و27 و28 أبريل 2024.
وقدم رشيد أفيلال العلمى الإدريسي، عضو المجلس الوطنى لحزب “الميزان” مند سنة 1989 حتى سنة 2024 وعضو سابق باللجنة التنفيدية، ترشحه اليوم الإثنين إلى رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الـ18 للحزب، عبد الجبار الرشيدي.
وترشيح أفيلال، يأتي بعد فتح اللجنة التحضيرية الوطنية للمؤتمر العام الثامن عشر لحزب الاستقلال باب وضع الترشيحات بشكل رسمي، عقب اجتماعها يوم أمس الأحد بحضور الأمين العام نزار بركة وأعضاء اللجنة التنفيذية.
وحسب ما أكدت مصادر استقلالية، فإن الاجتماع انتهى إلى المصادقة بالإجماع على شعار المؤتمر “تجديد العهد من أجل الوطن والمواطن”، والمصادقة على عقد المؤتمرات الإقليمية للحزب، في الفترة ما بين 18 و 20 أبريل 2024، كما تمت المصادقة بالإجماع على عدد المندوبين للمؤتمر الثامن عشر للحزب، والذي يبلغ 3600 مؤتمر.
وكان بلاغ للجنة التحضيرية للمؤتمر، قد أفاد أنه تمت "المصادقة بالإجماع على معايير توزيع عدد المؤتمرين على الأقاليم، وهي معايير عدد السكان، وعدد الأصوات المحصل عليها في الانتخابات الجماعية، وعدد الأصوات المحصل عليها في التشريعيات، وعدد المقاعد المحصل عليها بمجلس النواب، وعدد رئاسات الجماعات الترابية التي حصل عليها الحزب بالإقليم".
وجدير بالذكر أن رشيد أفيلال العلمى الإدريسي، المنافس الوحيد لحد كتابة هذه هذه الأسطر لنزار بركة الأمين العام الحالي لحزب الاستقلال، كان قد أكد بأن ترشيحه للأمانة العامة للحزب، "نضالى لا غير في ظل تراجع حزب الاستقلال عن الديمقراطية"، حسب تعبيره.