- 15:35برشلونة يستعيد خدمات بالدي قبل الكلاسيكو
- 15:00بوريطة: أفريقيا الأطلسية قطب جيو-استراتيجي
- 14:27النواب يسائلون رئيس الحكومة حول السياسة العامة الإثنين المقبل
- 13:50استشهاد 102 فلسطينيا خلال 24 ساعة
- 13:31وهبي: العقوبات البديلة قفزة نوعية
- 13:05السكوري يعلن عن تنظيم العمل عن بُعد
- 12:49تصعيد جديد بين فرنسا والجزائر
- 12:31هجوم مسلح يهز مستشفى بني ملال
- 12:05البريكس يأمل في انضمام المغرب
تابعونا على فيسبوك
أصدقاء المغرب يفوزون بالانتخابات الإسبانية
فاز رئيس الوزراء الاشتراكي الإسباني بيدرو سانشيز، في الانتخابات التشريعية من دون أن يحقق أغلبية مطلقة، في وقت يستعد اليمين المتطرف للدخول بقوة إلى البرلمان بحسب النتائج الجزئية.
وبعد فرز أكثر من 60% من الأصوات، حصل الحزب الاشتراكي على 29،45% من الأصوات وعلى 124 نائبا، أي أكثر من النتائج التي حققها في انتخابات عام 2016، لكنه ما زال بعيدا عن الغالبية المطلقة (176 من 350 نائباً).
وحسب هذه الأرقام الأولية، فإن سانشيز سيُجبر على بناء تحالفات مع أحزاب أخرى للتمكن من الحكم، أما حزب فوكس اليميني المتطرّف فحصل على 23 مقعدًا وفق النتائج الجزئية.
وكانت استطلاعات الرأي تعطي سانشيز ترتيبا متقدّماً لكن من دون الحصول على الغالبية المطلقة، ما سيجبر كل الأحزاب على السعي لتشكيل تحالفات في برلمان مشرذم وسط أجواء من الاستقطاب منذ محاولة انفصال كتالونيا في 2017.
وحذر سانشيز الذي تولى رئاسة الحكومة في يونيو الماضي، على إثر مذكرة بحجب الثقة عن المحافظ ماريانو راخوي (الحزب الشعبي)، من موجة لليمين القومي.
وقال إن "هناك احتمالا واقعيا ومؤكدا" أن يكون أداء حزب "فوكس" أفضل مما تتوقعه استطلاعات الرأي.
وفي المقابل، قام اليمين القومي والمتطرف بحملة شرسة ضدّ سانشيز الذي وصف بأنّه "خائن" لوصوله إلى السلطة بفضل أصوات الانفصاليين الكتالونيين بالأخص.
وتشير استطلاعات الرأي إلى أن حزب سانشيز لن يشغل أكثر من 120 إلى 130 مقعدا في البرلمان، بفارق كبير عن الأغلبية المطلقة المحددة بـ176 مقعدا.
تعليقات (0)