- 23:15تحذير من عملية احتيال جديدة على واتساب
- 23:00قتيلان وجرحى في حادثة سير خطيرة بمدخل العرائش
- 22:40توقيف سائق اعتدى على رجل أمن بطنجة
- 22:23المغرب يحقق أرقاما قياسية في صادرات الطماطم
- 22:00ارتفاع مرتقب في درجات الحرارة
- 21:44الشركة الوطنية للطرق السيارة تحذر المسافرين خلال عطلة العيد
- 21:33أمير المؤمنين يترأس بالقصر الملكي بالرباط حفلا دينيا إحياء لليلة القدر المباركة
- 21:22إسبانيا تضاعف ضرائب شراء العقارات لغير الأوروبيين
- 21:00مطالب بالإفراج عن معتقلي "احتجاجات السردين" بأزيلال
تابعونا على فيسبوك
أساتذة التعاقد يخرجون إلى الشارع من جديد
بعد قرار وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بإبقاء عدد من الأساتذة موقوفين دون تسوية أو عودتهم إلى الصفوف الدراسية، عادت التوترات إلى قطاع التعليم. إذ أعلنت تنسيقية الأساتذة وأطر الدعم المفروض عليهم التعاقد عن نيتها لاستئناف الاحتجاجات، حيث ستنظم وقفة احتجاجية أمام مقر البرلمان في الرباط يوم الأحد 07 يوليوز 2024.
في بيان لها، أعربت التنسيقية عن رفضها الشديد للنظام الأساسي الجديد الذي يعزز نظام الهشاشة والتعاقد، وأدانت بشدة المظلمة والظلم التي تعرض لها الشغيلة التعليمية بشكل عام، والموقوفين بشكل خاص.
كما حملت التنسيقية وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة مسؤولية ما يعامل به الأساتذة الموقوفين، من استهتار بحياة ومستقبل الأساتذة الموقوفين، بتطبيق عقوبات تعسفية وفترات طويلة من التعليق.
كما وجهت التنسيقية نداءها إلى جميع المؤسسات والمنظمات الحقوقية والإعلامية، للمساهمة في مكافحة الظلم والإفلات من العقاب الذي يتعرض له الأساتذة الموقوفون، مؤكدة تمسكها بالنضال والاحتجاج حتى تحقيق جميع مطالبها العادلة والمشروعة.
وفي سياق متصل، أعلنت التنسيقية الوطنية لأطر وموظفي وزارة التربية الوطنية الذين تم إقصاؤهم من خارج السلم، عن نيتها إعادة الانخراط في الاحتجاجات، من خلال تنظيم وقفة مركزية في الرباط يوم الأحد 7 يوليوز 2024، الساعة 11 صباحًا، أمام البرلمان، تليها وقفة أمام وزارة التربية الوطنية.
تعليقات (0)