- 10:46سامسونج تكشف عن نقلة نوعية في أجهزتها عبر الذكاء الاصطناعي
- 10:38مخالفات السير .. إجراءات جديدة تدخل حيز التنفيذ
- 10:17تقرير أمريكي.. المغرب أفضل بلد بإفريقيا لرجال الأعمال الأجانب
- 09:59بناية فاس.. "البام" يبرئ المنصوري ويعتبر مسؤولية جماعية
- 09:51تفتيش شاحنة يفضح طن و600 كيلوغراما من "الحشيش" بالصويرة
- 09:37لقاء دراسي بمجلس النواب حول تحوّل السياسات التربوية
- 09:13اتفاقية شراكة بين العصبة المغربية لحماية الطفولة ووزارة العدل
- 09:08قراءة في الصحف المغربية ليوم الخميس 15 ماي 2025
- 08:52الحكومة خصصت أكثر من مليار درهم لجمعيات محاربة الأمية
تابعونا على فيسبوك
الحرمان من "وصل الإيداع" يخرج جمعيات حقوقية للاحتجاج
أكدت أزيد من 20 جمعية حقوقية ومهنية، استعدادها للاحتجاج الخميس المقبل، 14 نونبر 2024، أمام مقر البرلمان بالعاصمة الرباط، ضد ما وصفته بانتهاك حرية التنظيم والتجمع.
وكشفت الجمعيات المنضوية تحت لواء الائتلاف المغربي لهيآت حقوق الإنسان، أنها ستحيي اليوم الوطني للحريات العامة، بالاحتجاج، في سياق قالت إنه مطبوع بانتهاك الحقوق والحريات، والتي تشمل حرية الرأي والتعبير، وحرية التظاهر والاحتجاج السلمي، وما وصفته بالتضييق الممنهج الذي أكدت أن العديد من الجمعيات تعاني منه.
وأوضح الائتلاف، في بلاغ له أن العديد من الهيئات الحقوقية والجمعوية والنقابية والسياسية، تعاني من التضييق، في علاقتها مع المصالح التابعة لوزارة الداخلية، على مستوى الولايات والعمالات والباشويات والقيادات، وذلك باستمرار العديد من تلك المصالح في الامتناع عن تمكين عدد من الهيئات من وصولات إيداع ملفات التأسيس أو التجديد، سواء المؤقتة أو النهائية.
ووصف الائتلاف أن الحرمان من الوصل المؤقت أو النهائي، يعد خرقا صريحا لمقتضيات القانون المتعلق بتنظيم حق تأسيس الجمعيات، خاصة منه الفصل الخامس الذي ينص على “تسليم السلطة الإدارية المحلية وصلا مؤقتا مختوما ومؤرخا في الحال”، وتجاوزا للضمانات الدستورية المتعلقة بحرية التنظيم والتجمع المنصوص عليها في الباب الثاني المتعلق بالحريات والحقوق الأساسية، وبالتزامات المغرب المنصوص عليها في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، والمصادق عليه من طرف المغرب.
وشدد الائتلاف على أن هذا التعامل غير القانوني، الذي يتكرر في عدة أنحاء من المغرب، يضع الهيآت المعنية في وضعية قانونية صعبة، كما يعرقل ممارسة أعمالها وأنشطتها، التي تكفلها القوانين الوطنية والدولية. ويصادر في الآن نفسه، الحق في حرية الرأي والتعبير والحق في التنظيم وغيرهما من الحقوق الأساسية.
تعليقات (0)