- 23:15منظمات إنسانية تحذر: مساعدات غزة على حافة الانهيار بسبب الحصار الإسرائيلي
- 16:53الاحتلال يواصل حرب الإبادة بغزة بقتل 17 شهيدا
- 14:22غارة إسرائيلية تدمر مبنى في مستشفى المعمداني بغزة
- 12:03الصليب الأحمر يكشف "جحيم غزة “ ونفاد الإمدادات من المستشفيات
- 17:30العدوان على غزة.. رصاص الاحتلال يقتل عشرات الأطفال هذا الصباح
- 08:24إضراب وطني للطلبة المهندسين تضامنا مع الفلسطينيين
- 17:26حصيلة الشهداء الصحافيين في غزة تتجاوز ال 200
- 11:50مسيرة حاشدة بالرباط تضامنا مع فلسطين
- 10:30السفارة الأمريكية تحذر رعاياها من مظاهرات في الرباط
تابعونا على فيسبوك
هذا هو الخليفة المحتمل للسنوار بعد اغتياله؟
سارعت وكالات الاستخبارات الأمريكية إلى تحديث تقييماتها حول من يحتمل أن يخلف زعيم حماس يحيى السنوار، الذي أعلنت إسرائيل، الخميس، قتله في عملية عسكرية جنوب غزة، الأربعاء.
ولطالما كان المسؤولون الأمريكيون يأملون في أن يمنح قتل السنوار إسرائيل الانفتاح السياسي الذي تحتاجه للموافقة على وقف إطلاق النار. لكن حذر مسؤولون أمريكيون من أن خليفته يمكن أن يكون له تأثير عميق على ما إذا كانت حماس مستعدة لاستئناف المفاوضات مع إسرائيل لوقف القتال وإطلاق سراح الرهائن.
وقال مسؤولون أمريكيون حاليون وسابقون، لشبكة CNN، إن هناك عدة خلفاء محتملين للسنوار، الذي كان لأكثر من عام الصوت الأقوى في حماس.
وقال أحد المسؤولين الأمريكيين إنه إذا تولى محمد السنوار -شقيق يحيى- قيادة حماس، فإن "المفاوضات ستفشل تمامًا".
ووصف مسؤول أمريكي سابق محمد السنوار بأنه "متشدد تمامًا مثل شقيقه"، الذي اعتقدت الولايات المتحدة منذ فترة طويلة أنه على استعداد للتضحية بالمدنيين الفلسطينيين لتحقيق رؤيته. وأضاف أن محمد السنوار أشرف على شبكة بناء الأنفاق التابعة لحماس.
ورأى المصدر أنه "مع استنفاد جزء كبير من الحركة، قد يكون خيارها المفضل هو شخص خارجي قد يكون أكثر قابلية للتوصل إلى صفقة".
والاحتمال الآخر هو خليل الحية، الذي كان أحد المفاوضين الرئيسيين لحماس خلال محادثات وقف إطلاق النار التي عقدت في الدوحة. وقال مسؤول أمريكي لـCNN إنه لهذا السبب "ربما يكون هو الشخص الذي تريده الولايات المتحدة". وتولى الحية منصب المفاوض الرئيسي بعد اغتيال إسماعيل هنية في يوليو/تموز الماضي في طهران، والذي يعتقد على نطاق واسع أن إسرائيل هي التي نفذته.
أما الخيار الثالث فهو خالد مشعل، وهو خيار واضح بالنسبة لحماس، ولكنه غير محتمل بسبب دعمه السابق للانتفاضة السنية ضد الرئيس السوري بشار الأسد، وتسببت هذه الواقعة في حدوث صدع بين حماس وراعيتها إيران التي يهيمن عليها الشيعة. كما أضر ذلك بطموحات مشعل القيادية.
وخلال عملية إعادة هيكلة حماس في عام 2017، اعترضت إيران على استمرار مشعل في شغل منصبه كرئيس سياسي لحماس، وحل هنية محله، مما أتاح فرصة للتقارب بين حماس وإيران.
تعليقات (0)