- 10:19أسعار صرف أهم العملات الأجنبية اليوم الأربعاء
- 08:05نادية فتاح: الشراكة المغربية-الفرنسية نموذج لتكامل اقتصادي أقوى
- 18:38أرقام غير مسبوقة لمساهمة الجالية في اقتصاد المغرب
- 18:35أشرف حكيمي يغادر معسكر الأسود قبل مواجهة ليسوتو
- 10:40سيطايل: فرنسا كانت أول دولة تدعم مبادرة الحكم الذاتي
- 13:34النيابة الفرنسية تطلب محاكمة رشيدة داتي بتهم الفساد واستغلال النفوذ
- 08:35مباراة فرنسا وإسرائيل توقف 40 مشجعا
- 16:44القضاء الفرنسي يطلب حبس مارين لوبان ومنعها من تولي المناصب
- 14:02"أرض النور والمستقبل":الخبير جون ماري هيدت يقدم كتابه الجديد حول الصحراء المغربية بجنيف
تابعونا على فيسبوك
مرحبا 2024.. قنصليات المملكة بفرنسا تتعبئ لمواكبة عودة المغاربة
اتخذت القنصليات المغربية الـ17 في فرنسا سلسلة من الإجراءات لمواكبة عودة المغاربة إلى وطنهم في إطار عملية "مرحبا 2024"، وذلك من خلال تنظيم أيام مفتوحة، وقنصليات متنقلة، وكذا اعتماد المناوبات.
وذكرت "ندى البقالي الحسني"، القنصل العام للمغرب في باريس، أنه مع إحداث نظام المواعيد عبر الموقع الإلكتروني (www.consulat.ma)، أصبح عمل القنصليات، الذي يتم تحت إشراف وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، أكثر مرونة وتنظيما. مؤكدة أنه يتم تخصيص معاملة خاصة لكبار السن وذوي الإعاقة حيث تنظم القنصليات لصالحهم زيارات منزلية لتسليم جوازات السفر وبطاقات التعريف الوطنية.
وأضافت "الحسني"، أنه من أجل استباق "ذروة" الأيام الأخيرة قبل الذهاب إلى المغرب من أجل قضاء العطلة، اتخذت قنصلية باريس مجموعة من الإجراأت الإستباقية، شملت بشكل أساسي تنظيم أيام مفتوحة. مشيرة إلى أن "القنصلية فتحت أبوابها خلال عدة عطلات نهاية الأسبوع لإستقبال المواطنين المغاربة الراغبين في إتمام إجراأتهم القنصلية".
ولفتت القنصل العام للمغرب في باريس، إلى عقد اجتماعات مع الفاعلين الجمعويين بهدف مشاركتهم في توعية أفراد الجالية المغربية بضرورة إتمام إجراأتهم الإدارية قبل فترة الذروة، ناهيك عن الحملات التحسيسية حول عمل القنصليات عبر شبكات التواصل الإجتماعي. وأوضحت أنه منذ نونبر 2023، أصبح بإمكان المواطنين إجراء معاملاتهم الإدارية في أي قنصلية، دون التقيد بدوائر اختصاص أماكن إقامتهم.
عملية مرحبا
انطلقت سنة 2001 تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وتنظم في الفترة من 5 يونيو إلى 15 شتنبر من كل سنة، وتعد عملية فريدة تجمع بين عدة متدخلين، وتضطلع فيها مؤسسة محمد الخامس للتضامن بدور محوري في مواكبة التدفق المتزايد للمغاربة المقيمين بالخارج عند عودتهم إلى المغرب خلال الفترة الصيفية.