- 12:15محمد صلاح يقترب من الانتقال إلى الدوري السعودي في صفقة ضخمة
- 19:00ليفربول يتألق برباعية نظيفة في كأس الاتحاد الإنجليزي أمام أكرينغتون ستانلي
- 16:00ثلوج كثيفة تشل حركة الطيران في بريطانيا و ألمانيا وهولندا
- 00:00رحيل الكاتب البريطاني ديفيد لودج
- 16:00المغرب أحد أكبر مصدري الخضراوات إلى بريطانيا
- 10:37دراسة صادمة تكشف عدد الدقائق التي يفقدها المدخن من حياته مع كل سيجارة
- 23:15ارتفاع القيمة السوقية للدولي المغربي نصير مزراوي إلى 32 مليون يورو
تابعونا على فيسبوك
المغرب أحد أكبر مصدري الخضراوات إلى بريطانيا
واردات مغربية في الصدارة
كشف تقرير الأمن الغذائي الصادر عن وزارة البيئة والغذاء والشؤون الريفية بالمملكة المتحدة لعام 2024 عن دور المغرب كمورد رئيسي للمنتجات الزراعية، حيث شهدت واردات المملكة المتحدة من المغرب ارتفاعًا ملحوظًا خلال عام 2023.
وبحسب التقرير، يمثل المغرب 7.5 في المئة من إجمالي صادرات الخضراوات الطازجة إلى بريطانيا، متصدرًا قائمة الدول الموردة إلى جانب إسبانيا وهولندا وفرنسا وبولندا. هذا التنويع في مصادر التوريد مكّن المملكة المتحدة من تعزيز قدرتها على مواجهة التحديات العالمية مثل التغيرات المناخية والأزمات الجيوسياسية.
الأسمدة المغربية: ركيزة عالمية
في مجال الأسمدة، أكد التقرير أن المغرب يحتل مكانة بارزة كأحد أكبر منتجي الصخور الفوسفاتية عالميًا، إلى جانب الصين والولايات المتحدة.
ورغم انخفاض إنتاج الأسمدة الفوسفاتية بنسبة 1.9 في المئة بين عامي 2019 و2022 ليصل إلى 46.1 مليون طن، إلا أن الاتجاهات طويلة الأمد تشير إلى نمو مستدام في هذا القطاع، مما يعزز مكانة المغرب كعنصر حيوي في السلسلة الغذائية الدولية.
تقرير شامل للأمن الغذائي
يُعد تقرير الأمن الغذائي وثيقة استراتيجية تُقدم إلى برلمان ويستمنستر دوريًا، حيث يعتمد على مجموعة متنوعة من البيانات الرسمية والأكاديمية. يهدف التقرير إلى تقديم رؤية متكاملة حول التحديات والفرص في مجال الأمن الغذائي، مما يدعم صناع القرار والفاعلين في القطاع الغذائي في صياغة استراتيجيات مستدامة لمواجهة التحديات المستقبلية.
أداة لتحليل الاتجاهات المستقبلية
تم تصميم التقرير كمرجع مستقل يوفر تحليلات معمقة للبيانات والإحصاءات، مما يساعد في مراقبة الأمن الغذائي وصياغة استجابات فعالة للأزمات المحتملة. هذا النهج الشامل يعزز من قدرة المملكة المتحدة على تحقيق استدامة غذائية طويلة الأمد.
تعليقات (0)