- 11:02وزارة السياحة تعتمد"الزبون السري"لتقييم الفنادق
- 10:57مهرجان كناوة بالصويرة في دورته الـ26 يكشف عن أبرز الفنانين الحاضرين
- 10:51لمحاربة الغش في "الباك.. وزارة التعليم تعتمد تقنيات تعطيل الهواتف عن بعد
- 10:24هاكرز مغاربة يعلنون عن اختراق مؤسسات جزائرية
- 09:50تعيين عبد الرحمان أمسيدر عميدا بالنيابة لجامعة إبن زهر
- 09:44زوج يقتل زوجته بـ"الزيت المغلي"بطنجة
- 09:13هذه مستجدات قضية محاكمة بودريقة
- 08:23الجالية المغربية بإسبانيا مهددة بغرامات بسبب رخصة القيادة
- 08:16أسعار صرف أهم العملات الأجنبية اليوم الأربعاء
تابعونا على فيسبوك
وفد شيلي يطَّلع على مظاهر التنمية بالصحراء المغربية
حل وفد برلماني رفيع المستوى عن مجموعة الصداقة البرلمانية الشيلي - المغرب، يومه الخميس 27 يونيو الجاري بمدينة العيون، في إطار زيارة رسمية تروم الإطلاع على الأوراش التنموية والمشاريع التي تم إنجازها بجهة العيون الساقية - الحمراء.
وبالمناسبة، قام الوفد الشيلي بزيارة ميدانية شملت العديد من المشاريع، حيث اطلع عن كثب على الجهود المبذولة لضمان التنمية الشاملة والمندمجة للجهة، كما زار ملعب الشيخ لغظف لكرة القدم، والقرية الرياضية، والمسبح الأولمبي، والنادي النسوي، بالإضافة إلى كلية الطب والصيدلة.
وعبَّر الوفد البرلماني الشيلي عن إعجابهم بالتطور الملحوظ الذي تشهده الأقاليم الجنوبية للمملكة، والأوراش التنموية التي تم إطلاقها في مختلف المجالات بالجهة.
وفي هذا الصدد، قال "خايمي نارانخو أورتيز"، رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية الشيلي المغرب، إن هذه الزيارة مكنت أعضاء الوفد من الإطلاع على المشاريع والإصلاحات التي تم إطلاقها في مختلف جهات المملكة. مشيرا إلى أن "الشيلي والمغرب يواجهان تحديات مماثلة، خاصة في مجال الطاقة والتأهيل الحضري".
وأكد رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية الشيلي المغرب، أن بلاده ترغب في الإستفادة من التجربة المغربية، لاسيما في مجال التأهيل الحضري بالمناطق ذات الطابع الصحراوي. مشددا على أهمية تعزيز تبادل الزيارات بين المسؤولين الشيليين والمغاربة.
من جهتها، عبَّرت النائبة البرلمانية الشيلية "مارسيلا ريكيلمي ألياجا"، عن إعجابها بجودة البنيات التحتية والمؤهلات التي تزخر بها الجهة، خاصة في مجالي الصحة والتعليم، بفضل الإستثمارات العمومية والخاصة. لافتة إلى أن الشيلي تطمح إلى تعزيز تعاونها الثنائي مع المملكة، لاسيما في المجالات الثقافية والإقتصادية والأشغال العمومية.
تعليقات (0)