-
20:33
-
19:58
-
19:47
-
19:30
-
19:04
-
18:42
-
18:26
-
18:04
-
17:42
-
16:56
-
16:46
-
16:33
-
16:19
-
16:00
-
15:52
-
15:39
-
15:00
-
14:42
-
14:28
-
14:23
-
14:17
-
14:15
-
14:00
-
13:53
-
13:23
-
13:00
-
12:11
-
11:43
-
11:04
-
11:02
-
10:44
-
10:40
-
10:40
-
10:26
-
10:12
-
10:01
-
09:53
-
09:39
-
09:28
-
09:23
-
09:03
-
08:42
-
08:36
-
08:17
-
08:07
-
08:00
-
07:41
-
07:21
-
07:00
-
06:43
-
06:29
-
06:00
-
04:00
-
03:00
-
02:00
-
00:14
-
23:55
-
23:35
-
23:16
-
23:12
-
22:00
تابعونا على فيسبوك
هل قرصن بنسعيد السيارة الكهربائية الصينية؟
تداول نشطاء المنصات الاجتماعية، صورا تُظهر تشابهًا لافتًا بين سيارة Neo Motors المغربية الجديدة، التي تم الترويج لها كمنتوج “100% مغربي”، وسيارة كهربائية صينية معروضة على موقع Alibaba بثمن لا يتجاوز 5500 دولار.
وخلق هذا التشابه بين السيارة "المغربية"، ونظيرتها الصينية موجةً واسعة من الجدل والسخرية، حيث تحولت إلى نقاش وطني حول مصداقية المشروع الصناعي الذي حظي بدعم رسمي من الدولة.
وبدأ الجدل حين نشر نشطاء ومهندسون صورًا مقارنة بين سيارة Neo Motors المعروضة بالمغرب بحوالي 10 ملايين سنتيم، ونظيرتها الصينية التي تباع بنصف هذا الثمن على منصات البيع العالمية.
وأظهرت المقارنات تشابهًا تاما في التصميم الخارجي والمكونات، ما دفع البعض إلى وصف المشروع بأنه “عملية تجميع لمركبة صينية مع وضع شعار مغربي فقط”.
وعلق رواد في مواقع التواصل بسخرية، حيث قالوا في تعليقات متباينة مفادها الساخر كان هو: “حط اللوجو ديالك وزيد 5 مليون رباح!”
وتساءل عدد من المعلقين عن كيفية حصول الشركة على دعم حكومي في إطار تشجيع الصناعة الوطنية، إذا كانت السيارة مستوردة شبه كاملة.
وذهب البعض إلى القول إن المشروع “استفاد من الإعفاءات والامتيازات دون أن يخلق صناعة حقيقية”، معتبرين أن ما يجري هو “تجميع بامتيازات تصنيع.
