-
18:25
-
18:02
-
17:42
-
17:24
-
17:11
-
17:03
-
16:30
-
16:22
-
16:02
-
15:41
-
15:23
-
14:49
-
14:36
-
14:17
-
13:54
-
13:39
-
13:23
-
13:11
-
13:00
-
12:39
-
12:23
-
12:06
-
11:53
-
11:37
-
11:35
-
11:30
-
11:17
-
11:00
-
10:36
-
10:35
-
09:54
-
09:53
-
09:47
-
09:37
-
09:17
-
09:00
-
08:57
-
08:33
-
08:11
-
07:45
-
07:20
-
05:00
-
04:00
-
03:00
-
01:36
-
00:00
-
22:06
-
21:07
-
20:33
-
20:11
-
19:50
-
19:37
-
19:31
-
19:16
-
18:56
تابعونا على فيسبوك
مهنيو "زيت العود" يكشفون حقيقة إعادة شحنة من أوروبا
نفت الفيدرالية البيمهنية المغربية للزيتون (Interprolive) بشكل قاطع الادعاءات المتداولة على شبكات التواصل الاجتماعي، التي تزعم أن دولة أوروبية أعادت شحنة من زيت الزيتون المغربي بسبب احتوائها على بقايا من مبيد “كلوربيريفوس”.
ووصفت الفيدرالية، في بلاغ لها، هذه المزاعم بأنها “كاذبة وغير مستندة إلى أي دليل أو وثيقة رسمية”، مؤكدة أنه “لم يتم إرجاع أي دفعة من زيت الزيتون المغربي لأسباب صحية”.
وكشفت الفيدرالية أن موقفها يستند إلى معطيات رسمية صادرة عن المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (أونسا)، الذي أصدر بدوره بيانًا نفى فيه جميع الشائعات المتداولة بشأن سلامة زيت الزيتون المغربي.
وأكد المكتب الوطني للسلامة الصحية أن زيت الزيتون المغربي سليم من الناحية الصحية، وأن جميع عمليات المراقبة التي أجريت لم تسفر عن تسجيل أي تجاوزات تتعلق ببقايا المبيدات أو المواد الكيميائية المحظورة.
وأبرز بيان “أونسا” أن العملية التي قامت بها السلطات البلجيكية سنة 2024 لم تكن لأسباب صحية كما رُوّج، بل كانت مرتبطة بنقائص تقنية في وضع الملصقات، مثل غياب رقم الدفعة وتاريخ انتهاء الصلاحية.
وأضاف المكتب أن هذا الخلل في الوسم حال دون تحديد أصل المنتج بدقة، ولذلك لم تؤكد السلطات البلجيكية رسميًا أن المنتج موضوع الملاحظة مصدره المغرب.