- 06:29توقعات حالة الطقس ليوم الإثنين 25 نونبر
- 00:34قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 25 نونبر 2024
- 23:58تدشين أول مصنع لمجموعة MP Industry بالمغرب
- 23:52محمد خيي يفوز بجائزة أفضل ممثل في مهرجان القاهرة السينمائي
- 23:47وزير الصحة يدشن خمسة مراكز صحية جديدة بإقليم وادي الذهب
- 19:17الجمعية الوطنية لمربي الأغنام والماعز تمدد أجل الترشيح للمكلفين بالإحصاء
- 19:06بوريطة يدعو إلى معالجة اختلالات نظام التأشيرات الأوروبية بالمغرب
- 19:05جلالة الملك محمد السادس ضمن المدعوين لإعادة افتتاح كاتدرائية نوتردام
- 18:59وزارة الداخلية تكشف معطيات جديدة حول أسواق الجملة والمجازر
تابعونا على فيسبوك
عملية مرحبا.. نموذج للتعاون المتين بين المغرب وإسبانيا
تعتبر عملية العبور "مرحبا" نموذجا جليا للتنسيق والتعاون المتين بين المغرب وإسبانيا. وفق ما أكدته نائبة كاتب الدولة بوزارة الداخلية الإسبانية "سوسانا كريسوسطومو".
وقالت "كريسوسطومو"، عقب اجتماع اللجنة المختلطة المغربية – الإسبانية المكلفة بعملية العبور، المنعقدة برئاسة مشتركة خالد الزروالي، الوالي مدير الهجرة ومراقبة الحدود، والمسؤولة الإسبانية، يومه الإثنين 20 ماي الجاري بطنجة، إن التواصل والتعاون الوثيق بين البلدين سيمكن من إنجاح عملية العبور وتسوية أية وضعية قد تظهر خلال العملية.
وأضافت نائبة كاتب الدولة بالداخلية الإسبانية: "لاحظنا خلال الإجتماع أنه قد قمنا بالفعل بتحضير كل شيء، وأن عملية عبور المضيق (عملية مرحبا) خلال هذه السنة ستكون ناجحة على غرار السنوات الماضية"، مبرزة أنه "من خلال المعلومات التي قمنا بتبادلها خلال الإجتماع نعرف أننا مستعدين وأن التنسيق قائم بيننا". وأشارت إلى أن "الأمر يتعلق بنموذج جلي للتعاون بين البلدين، الصديقين والشقيقين، اللذين راكما تجربة كبيرة على مدى السنوات الماضية من خلال تنظيم عملية بهذا الحجم".
وسجلت الدبلوماسية الإسبانية، أن "ضمان عبور أزيد من 3 ملايين شخص و700 ألف عربة في فترة زمنية قصيرة يشكل تحديا تنظيميا للبلدين، والذي يمكن إنجاحه بفضل التحضير الأولي والتنسيق بين السلطات بالبلدين، والعمل التقني والتشاور بين السلطات المشاركة في العملية". لافتة إلى أن "الأمر يتعلق بعملية ينظمها البلدان بشكل مشترك كل سنة، من أجل ضمان أن يكون عبور الأشخاص خلال فصل الصيف، بسلاسة وآمنا وفي ظروف جيدة وسعيدا، في الذهاب والعودة".
عملية مرحبا
أطلقتها مؤسسة محمد الخامس للتضامن عام 2001، وهي مخصصة لمواكبة التدفق المتزايد للمغاربة المقيمين بالخارج عند عودتهم إلى المملكة خلال الفترة الصيفية.